ترجمة سورة التين

الترجمة اليابانية للمختصر في تفسير القرآن الكريم

ترجمة معاني سورة التين باللغة اليابانية من كتاب الترجمة اليابانية للمختصر في تفسير القرآن الكريم.

アッラーは誓う。無花果とオリーブ、そしてそれらが育つ場所にかけて。イーサー(平安を)が使徒として遣わされたパレスチナの地である。
シナイ山にかけて。そこでアッラーはムーサー(平安を)に親しく話された。
また入る人なら誰にでも安全を保障する、この禁忌のあるマッカの町にかけて。ムハンマド(アッラーの祝福と平安を)はそこに遣わされた。
確かにわれらは、人間を最も均整がとれて、素晴らしい姿に創った。
それからわれらは現世では、かれを老齢と高齢者の子供っぽさに戻した。その身体からは最早受益しないのは、その天性を腐敗させ地獄行きとなる時と同様である。
ただし信仰して善行に努める者は別であり、年齢は増えるが、かれらに対しては尽きない報奨がある。それが楽園である。かれらはその天性を純粋に保っていた。
人びとよ、ところがまだこれらの明証の後に、最後の日について、アッラーの力をたくさん見たというのに、おまえ(ムハンマド)が嘘をついていると、何が言わせるのか。
アッラーは報いのための審判の日を設けて、最高に公正な審判者ではないのか。もしアッラーが、善行者にはその善行について、悪行者にはその悪行について、審判しないで、僕たちを手ぶらにしておくとすれば、そんなことは理解できない。
سورة التين
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (التِّين) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (البُرُوج)، وقد افتُتحت بقَسَمِ الله عز وجل بأربعة أشياء: بـ(التِّين، والزَّيتون، وطورِ سِينينَ، والبَلَد الأمين)، وتمحورت حول حقيقةِ الفِطْرة القويمة التي فطَر اللهُ الناس عليها؛ من حُبِّ الخير، والإقبال على الخالق، وفي ذلك دعوةٌ إلى الاستجابة لأمر الله، والإيمانِ بوَحْدانيته، وموافقةِ الفِطْرة السليمة.

ترتيبها المصحفي
95
نوعها
مكية
ألفاظها
34
ترتيب نزولها
28
العد المدني الأول
8
العد المدني الأخير
8
العد البصري
8
العد الكوفي
8
العد الشامي
8

* سورة (التِّين):

سُمِّيت سورة (التِّين) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله عزَّ وجلَّ بـ(التِّين).

1. الأقسام الأربعة (١-٣) .

2. المُقسَم عليه (٤-٦).

3. قدرة الخالق (٧-٨).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /242).

التنبيه على خَلْقِ اللهِ الإنسانَ في أحسَنِ خِلْقة، وبفِطْرة سليمة قويمة.

يقول ابنُ عاشور رحمه الله: «احتوت هذه السورةُ على التنبيه بأن اللهَ خلَق الإنسان على الفِطْرة المستقيمة؛ ليَعلَموا أن الإسلامَ هو الفطرة؛ كما قال في الآية الأخرى: {فَأَقِمْ ‌وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفٗاۚ فِطْرَتَ اْللَّهِ اْلَّتِي فَطَرَ اْلنَّاسَ عَلَيْهَاۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اْللَّهِۚ} [الروم: 30]، وأن ما يخالِفُ أصولَه بالأصالة أو بالتحريف فسادٌ وضلال، ومتَّبِعي ما يخالف الإسلامَ أهلُ ضلالة، والتعريض بالوعيد للمكذِّبين بالإسلام».

ينظر: "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /419).