ترجمة سورة البينة

الترجمة الإيطالية

ترجمة معاني سورة البينة باللغة الإيطالية من كتاب الترجمة الإيطالية.
من تأليف: عثمان الشريف .

I miscredenti tra la gente del Libro e tra gli idolatri non smisero di negare, se non quando venne loro l'Evidenza:
un Messaggero di Allāh che recita pagine purificate,
in cui ci sono precetti di valore.
E la gente del Libro non si divise se non dopo che gli arrivò l'Evidenza.
Eppure non gli è stato ordinato se non di adorare Allāh in sincera fede, da umili وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ, e praticare la preghiera con devozione e osservare la "Zakēt"(وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ), e quella è la fede della gente giusta!
In verità i miscredenti tra la gente del Libro, e gli idolatri, resteranno nel fuoco dell'Inferno in eterno: quelli sono il peggio del Creato.
In verità quelli che hanno creduto e hanno fatto il bene, quelli sono, invece, il meglio del Creato;
La loro ricompensa dal loro Dio è il Paradiso d'Aden, sotto cui scorrono fiumi, e ci abiteranno in eterno: Allāh sarà compiaciuto di loro e loro saranno compiaciuti di Lui: ciò sarà per chi ha temuto il suo Dio.
سورة البينة
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (البَيِّنة) من السُّوَر المدنية، نزلت بعد سورة (الطَّلاق)، وقد افتُتحت بالبراءة من الشِّرك والمشركين، وبيَّنتْ موقف الكفار من رسالة محمد صلى الله عليه وسلم، وأوضحت هدايةَ هذا الكتاب، ووبَّختِ المشركين على تكذبيهم به، وخُتِمت بافتراقِ أهل الكتاب، وحالِ الفريقين من مؤمنٍ بالله ومكذِّب.

ترتيبها المصحفي
98
نوعها
مدنية
ألفاظها
94
ترتيب نزولها
100
العد المدني الأول
8
العد المدني الأخير
8
العد البصري
9
العد الكوفي
8
العد الشامي
8

* سورةُ (البَيِّنةِ):

سُمِّيت سورةُ (البَيِّنةِ) بهذا الاسم؛ لورود هذا اللَّفظ في مفتتحها؛ قال تعالى: {لَمْ يَكُنِ اْلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ اْلْكِتَٰبِ وَاْلْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ اْلْبَيِّنَةُ} [البينة: 1].

* وتُسمَّى كذلك بسورة {لَمْ يَكُنِ}، و{لَمْ يَكُنِ اْلَّذِينَ كَفَرُواْ}؛ للسببِ نفسه.
وغيرها من الأسماء.

1. مهمة الرسول، وفضيلة القرآن (١-٣).

2. افتراق أهل الكتاب (٤-٥).

3. حال الفريقينِ: مَن عصى، ومَن أطاع  (٦-٨).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /273).

الإعلامُ بعظمةِ هذا الكتاب، وأنه نورٌ وهدًى للناس، وتوبيخُ المشركين على تكذيبهم به.

ينظر: "مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور" للبقاعي (3 /220)، "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /468).