ترجمة سورة البينة

الترجمة اليابانية للمختصر في تفسير القرآن الكريم

ترجمة معاني سورة البينة باللغة اليابانية من كتاب الترجمة اليابانية للمختصر في تفسير القرآن الكريم.

啓典の民(ユダヤ教徒とキリスト教徒)と多神教徒で不信心な者は、かれらに明証と明澄な論拠が来るまで、合意した不信仰と約束に背反しようとはしなかった。
この明証と明澄な論拠とは、アッラーからの使徒で、清浄な人だけが触れることのできる、清浄無欠な書巻(クルアーン)を読んで聞かせる。
そこには、真正な情報と公正な裁きがある。それは人びとを導いて、正しさと良識を教える。
律法を授かったユダヤ教徒、福音書を授かったキリスト教徒たちは、預言者がアッラーによって遣わされるまでは、異論を唱えなかった。ムスリムになった人もいたが、預言者の真実を知っていながらも、その不信仰に留まった人びともいた。
ユダヤ教徒とキリスト教徒の罪と執拗さは明白である。クルアーンでかれらが命じられたのは、かれらの啓典で命じられていたことだけであった。つまり、同列に配することなく、ただアッラーに仕え、礼拝の務めを守り、定めの施しをするというだけのことであった。だからかれらが命じられたのは、逸脱することのないまっすぐな教えなのである。
ユダヤ教徒とキリスト教徒と多神教徒で不信心の者は、審判の日には、地獄の火の中に入って、そこに永遠に住むのだ。これらは、被造物の中でアッラーを信じず、 使徒を拒否したので、最悪の者である。
だが信仰して善行に励む者たちは、被造物の中で最善の者だ。
かれらへの主(アッラー)からの報奨は、樹木と宮殿があり川が下を流れる楽園で、そこに永遠に住む。アッラーはかれらの信仰と服従に満悦され、かれらも恩寵に喜悦している。これらは主を畏れる者に対するもので、その命令に従い、禁止されたものは控えるのだ。
سورة البينة
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (البَيِّنة) من السُّوَر المدنية، نزلت بعد سورة (الطَّلاق)، وقد افتُتحت بالبراءة من الشِّرك والمشركين، وبيَّنتْ موقف الكفار من رسالة محمد صلى الله عليه وسلم، وأوضحت هدايةَ هذا الكتاب، ووبَّختِ المشركين على تكذبيهم به، وخُتِمت بافتراقِ أهل الكتاب، وحالِ الفريقين من مؤمنٍ بالله ومكذِّب.

ترتيبها المصحفي
98
نوعها
مدنية
ألفاظها
94
ترتيب نزولها
100
العد المدني الأول
8
العد المدني الأخير
8
العد البصري
9
العد الكوفي
8
العد الشامي
8

* سورةُ (البَيِّنةِ):

سُمِّيت سورةُ (البَيِّنةِ) بهذا الاسم؛ لورود هذا اللَّفظ في مفتتحها؛ قال تعالى: {لَمْ يَكُنِ اْلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ اْلْكِتَٰبِ وَاْلْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ اْلْبَيِّنَةُ} [البينة: 1].

* وتُسمَّى كذلك بسورة {لَمْ يَكُنِ}، و{لَمْ يَكُنِ اْلَّذِينَ كَفَرُواْ}؛ للسببِ نفسه.
وغيرها من الأسماء.

1. مهمة الرسول، وفضيلة القرآن (١-٣).

2. افتراق أهل الكتاب (٤-٥).

3. حال الفريقينِ: مَن عصى، ومَن أطاع  (٦-٨).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /273).

الإعلامُ بعظمةِ هذا الكتاب، وأنه نورٌ وهدًى للناس، وتوبيخُ المشركين على تكذيبهم به.

ينظر: "مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور" للبقاعي (3 /220)، "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /468).