وَٱ لْمُرْسَلَـٰ تِ عُرْفًا
ﰀ
فَٱ لْعَـٰ صِفَـٰ تِ عَصْفًا
ﰁ
وَٱ ل نّ َـٰ شِر ٰ تِ نَشْرًا
ﰂ
فَٱ لْفَـٰ رِقَـٰ تِ فَرْقًا
ﰃ
فَٱ لْمُلْقِيَـٰ تِ ذِكْرًا
ﰄ
عُذْرًا أَوْ نُذْرًا
ﰅ
إِنّ َمَا تُوعَدُونَ لَو ٰ قِعٌ
ﰆ
فَإِذَا ٱ ل نّ ُجُومُ طُمِسَتْ
ﰇ
وَإِذَا ٱ ل سَّمَا ٓءُ فُرِجَتْ
ﰈ
وَإِذَا ٱ لْجِبَالُ نُسِفَتْ
ﰉ
وَإِذَا ٱ ل رُّسُلُ أُقِّتَتْ
ﰊ
لِأَىِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ
ﰋ
لِيَوْمِ ٱ لْفَصْلِ
ﰌ
وَمَآ أَدْ رَٮٰ كَ مَا يَوْمُ ٱ لْفَصْلِ
ﰍ
وَيْلٌ ي َوْمَئِذٍ ل ِّلْمُكَذِّبِي نَ
ﰎ
أَلَمْ نُهْلِكِ ٱ لْأَوَّلِي نَ
ﰏ
ثُمّ َ نُتْبِعُهُمُ ٱ لْأَخِرِي نَ
ﰐ
كَذ ٰ لِكَ نَفْعَلُ بِٱ لْمُجْ رِمِي نَ
ﰑ
وَيْلٌ ي َوْمَئِذٍ ل ِّلْمُكَذِّبِي نَ
ﰒ
أَلَمْ نَخْلُق كُّم م ِّن م َّا ٓءٍ م َّهِي نٍ
ﰓ
فَجَعَلْنَـٰ هُ فِى قَرَارٍ م َّكِي نٍ
ﰔ
إِلَىٰ قَدَرٍ م َّعْلُو مٍ
ﰕ
فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ ٱ لْقَـٰ دِرُو نَ
ﰖ
وَيْلٌ ي َوْمَئِذٍ ل ِّلْمُكَذِّبِي نَ
ﰗ
أَلَمْ نَجْ عَلِ ٱ لْأَرْضَ كِفَاتًا
ﰘ
أَحْيَا ٓءً و َأَمْو ٰ تًا
ﰙ
وَجَعَلْنَا فِيهَا رَو ٰ سِىَ شَـٰ مِخَـٰ تٍ و َأَسْقَيْنَـٰ كُم م َّا ٓءً ف ُرَاتًا
ﰚ
وَيْلٌ ي َوْمَئِذٍ ل ِّلْمُكَذِّبِي نَ
ﰛ
ٱنط َلِقُوٓ اْ إِلَىٰ مَا كُنت ُم ب ِهِۦ تُكَذِّبُو نَ
ﰜ
ٱنط َلِقُوٓ اْ إِلَىٰ ظِلٍّ ذ ِى ثَلَـٰ ثِ شُعَب ٍ
ﰝ
لَّا ظَلِيلٍ و َلَا يُغْنِى مِنَ ٱ ل لَّهَب ِ
ﰞ
إِنّ َهَا تَرْمِى بِشَرَرٍ ك َٱ لْقَصْرِ
ﰟ
كَأَنّ َهُۥ جِمَـٰ لَتٌ ص ُفْرٌ
ﰠ
وَيْلٌ ي َوْمَئِذٍ ل ِّلْمُكَذِّبِي نَ
ﰡ
هَـٰ ذَا يَوْمُ لَا يَنط ِقُو نَ
ﰢ
وَلَا يُؤْذَنُ لَهُمْ فَيَعْتَذِرُو نَ
ﰣ
وَيْلٌ ي َوْمَئِذٍ ل ِّلْمُكَذِّبِي نَ
ﰤ
هَـٰ ذَا يَوْمُ ٱ لْفَصْلِۖ جَمَعْنَـٰ كُمْ وَٱ لْأَوَّلِي نَ
ﰥ
فَإِن ك َانَ لَكُمْ كَيْدٌ ف َكِيدُو نِ
ﰦ
وَيْلٌ ي َوْمَئِذٍ ل ِّلْمُكَذِّبِي نَ
ﰧ
إِنّ َ ٱ لْمُتَّقِينَ فِى ظِلَـٰ لٍ و َعُيُو نٍ
ﰨ
وَفَو ٰ كِهَ مِمّ َا يَشْتَهُو نَ
ﰩ
كُلُواْ وَٱ شْرَبُواْ هَنِيٓـ ــَٔۢا ب ِمَا كُنت ُمْ تَعْمَلُو نَ
ﰪ
إِنّ َا كَذ ٰ لِكَ نَجْ زِى ٱ لْمُحْسِنِي نَ
ﰫ
وَيْلٌ ي َوْمَئِذٍ ل ِّلْمُكَذِّبِي نَ
ﰬ
كُلُواْ وَتَمَتَّعُواْ قَلِيلاً إِنّ َكُم م ُّجْ رِمُو نَ
ﰭ
وَيْلٌ ي َوْمَئِذٍ ل ِّلْمُكَذِّبِي نَ
ﰮ
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱ رْكَعُواْ لَا يَرْكَعُو نَ
ﰯ
وَيْلٌ ي َوْمَئِذٍ ل ِّلْمُكَذِّبِي نَ
ﰰ
فَبِأَىِّ حَدِيثِۭ ب َعْدَهُۥ يُؤْمِنُو نَ
ﰱ