وَيْلٌ ل ِّلْمُطَفِّفِي نَ
ﰀ
ٱلَّذِينَ إِذَا ٱ كْتَالُواْ عَلَى ٱ ل نّ َاسِ يَسْتَوْفُو نَ
ﰁ
وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُو نَ
ﰂ
أَلَا يَظُنّ ُ أُوْ لَـٰٓ ئِكَ أَنّ َهُم م َّبْ عُوثُو نَ
ﰃ
لِيَوْمٍ عَظِي مٍ
ﰄ
يَوْمَ يَقُومُ ٱ ل نّ َاسُ لِرَبِّ ٱ لْعَـٰ لَمِي نَ
ﰅ
كَلَّآ إِنّ َ كِتَـٰ بَ ٱ لْفُجَّارِ لَفِى سِجِّي نٍ
ﰆ
وَمَآ أَدْ رَٮٰ كَ مَا سِجِّي نٌ
ﰇ
كِتَـٰ بٌ م َّرْقُو مٌ
ﰈ
وَيْلٌ ي َوْمَئِذٍ ل ِّلْمُكَذِّبِي نَ
ﰉ
ٱلَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ ٱ ل دِّي نِ
ﰊ
وَمَا يُكَذِّبُ بِهِۦٓ إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِي مٍ
ﰋ
إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ءَايَـٰ تُنَا قَالَ أَسَـٰ طِيرُ ٱ لْأَوَّلِي نَ
ﰌ
كَلَّاۖ بَلْۜ رَانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِم م َّا كَانُواْ يَكْسِبُو نَ
ﰍ
كَلَّآ إِنّ َهُمْ عَن ر َّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ ل َّمَحْجُوبُو نَ
ﰎ
ثُمّ َ إِنّ َهُمْ لَصَالُواْ ٱ لْجَحِي مِ
ﰏ
ثُمّ َ يُقَالُ هَـٰ ذَا ٱ لَّذِى كُنت ُم ب ِهِۦ تُكَذِّبُو نَ
ﰐ
كَلَّآ إِنّ َ كِتَـٰ بَ ٱ لْأَبْ رَارِ لَفِى عِلِّيِّي نَ
ﰑ
وَمَآ أَدْ رَٮٰ كَ مَا عِلِّيُّو نَ
ﰒ
كِتَـٰ بٌ م َّرْقُو مٌ
ﰓ
يَشْهَدُهُ ٱ لْمُقَرَّبُو نَ
ﰔ
إِنّ َ ٱ لْأَبْ رَارَ لَفِى نَعِي مٍ
ﰕ
عَلَى ٱ لْأَرَا ٓئِكِ يَنظ ُرُو نَ
ﰖ
تَعْرِفُ فِى وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ ٱ ل نّ َعِي مِ
ﰗ
يُسْقَوْنَ مِن ر َّحِيقٍ م َّخْتُو مٍ
ﰘ
خِتَـٰ مُهُۥ مِسْكٌۚ و َفِى ذ ٰ لِكَ فَلْيَتَنَافَسِ ٱ لْمُتَنَـٰ فِسُو نَ
ﰙ
وَمِزَاجُهُۥ مِن ت َسْنِي مٍ
ﰚ
عَيْنًا ي َشْرَبُ بِهَا ٱ لْمُقَرَّبُو نَ
ﰛ
إِنّ َ ٱ لَّذِينَ أَجْ رَمُواْ كَانُواْ مِنَ ٱ لَّذِينَ ءَامَنُواْ يَضْحَكُو نَ
ﰜ
وَإِذَا مَرُّواْ بِهِمْ يَتَغَامَزُو نَ
ﰝ
وَإِذَا ٱ نق َلَبُوٓ اْ إِلَىٰٓ أَهْلِهِمُ ٱ نق َلَبُواْ فَكِهِي نَ
ﰞ
وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوٓ اْ إِنّ َ هَـٰٓ ؤُلَا ٓءِ لَضَا ٓلُّو نَ
ﰟ
وَمَآ أُرْسِلُواْ عَلَيْهِمْ حَـٰ فِظِي نَ
ﰠ