إِذَا جَا ٓءَكَ ٱ لْمُنَـٰ فِقُونَ قَالُواْ نَشْهَدُ إِنّ َكَ لَرَسُولُ ٱ للَّهِۗ وَٱ للَّهُ يَعْلَمُ إِنّ َكَ لَرَسُولُهُۥ وَٱ للَّهُ يَشْهَدُ إِنّ َ ٱ لْمُنَـٰ فِقِينَ لَكَـٰ ذِبُو نَ
ﰀ
ٱتَّخَذُوٓ اْ أَيْمَـٰ نَهُمْ جُنّ َةً ف َصَدُّواْ عَن س َبِيلِ ٱ للَّهِۚ إِنّ َهُمْ سَا ٓءَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُو نَ
ﰁ
ذ ٰ لِكَ بِأَنّ َهُمْ ءَامَنُواْ ثُمّ َ كَفَرُواْ فَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُو نَ
ﰂ
۞ وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْ سَامُهُمْۖ وَإِن ي َقُولُواْ تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْۖ كَأَنّ َهُمْ خُشُبٌ م ُّسَنّ َدَةٌۖ ي َحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْۚ هُمُ ٱ لْعَدُوُّ فَٱ حْذَرْهُمْۚ قَـٰ تَلَهُمُ ٱ للَّهُۖ أَنّ َىٰ يُؤْفَكُو نَ
ﰃ
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ ٱ للَّهِ لَوَّوْاْ رُءُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُم م ُّسْتَكْبِرُو نَ
ﰄ
سَوَا ٓءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَن ي َغْفِرَ ٱ للَّهُ لَهُمْۚ إِنّ َ ٱ للَّهَ لَا يَهْدِى ٱ لْقَوْمَ ٱ لْفَـٰ سِقِي نَ
ﰅ
هُمُ ٱ لَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنف ِقُواْ عَلَىٰ مَنْ عِند َ رَسُولِ ٱ للَّهِ حَتَّىٰ يَنف َضُّواْۗ وَلِلَّهِ خَزَا ٓئِنُ ٱ ل سَّمَـٰ و ٰ تِ وَٱ لْأَرْضِ وَلَـٰ كِنّ َ ٱ لْمُنَـٰ فِقِينَ لَا يَفْقَهُو نَ
ﰆ
يَقُولُونَ لَئِن ر َّجَعْنَآ إِلَى ٱ لْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنّ َ ٱ لْأَعَزُّ مِنْهَا ٱ لْأَذَلَّۚ وَلِلَّهِ ٱ لْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِۦ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَـٰ كِنّ َ ٱ لْمُنَـٰ فِقِينَ لَا يَعْلَمُو نَ
ﰇ
يَـٰٓ أَيُّهَا ٱ لَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُلْهِكُمْ أَمْو ٰ لُكُمْ وَلَآ أَوْلَـٰ دُكُمْ عَن ذ ِكْرِ ٱ للَّهِۚ وَمَن ي َفْعَلْ ذ ٰ لِكَ فَأُوْ لَـٰٓ ئِكَ هُمُ ٱ لْخَـٰ سِرُو نَ
ﰈ
وَأَنف ِقُواْ مِن م َّا رَزَقْ نَـٰ كُم م ِّن ق َبْ لِ أَن ي َأْتِىَ أَحَدَكُمُ ٱ لْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَآ أَخَّرْتَنِىٓ إِلَىٰٓ أَجَلٍ ق َرِيبٍ ف َأَصَّدَّقَ وَأَكُن م ِّنَ ٱ ل صَّـٰ لِحِي نَ
ﰉ
وَلَن ي ُؤَخِّرَ ٱ للَّهُ نَفْسًا إِذَا جَا ٓءَ أَجَلُهَاۚ وَٱ للَّهُ خَبِيرُۢ ب ِمَا تَعْمَلُو نَ
ﰊ