وَٱ ل صَّـٰٓ فَّـٰ تِ صَفًّا
ﰀ
فَٱ ل زّ ٰ جِر ٰ تِ زَجْ رًا
ﰁ
فَٱ ل تَّـٰ لِيَـٰ تِ ذِكْرًا
ﰂ
إِنّ َ إِلَـٰ هَكُمْ لَو ٰ حِد ٌ
ﰃ
رَّبُّ ٱ ل سَّمَـٰ و ٰ تِ وَٱ لْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ ٱ لْمَشَـٰ رِق ِ
ﰄ
إِنّ َا زَيَّنّ َا ٱ ل سَّمَا ٓءَ ٱ ل دُّنْيَا بِزِينَةٍ ٱ لْكَوَاكِب ِ
ﰅ
وَحِفْظًا م ِّن ك ُلِّ شَيْطَـٰ نٍ م َّارِد ٍ
ﰆ
لَّا يَسَّمّ َعُونَ إِلَى ٱ لْمَلَإِ ٱ لْأَعْلَىٰ وَيُقْ ذَفُونَ مِن ك ُلِّ جَانِب ٍ
ﰇ
دُحُورًاۖ و َلَهُمْ عَذَابٌ و َاصِب ٌ
ﰈ
إِلَّا مَنْ خَطِفَ ٱ لْخَطْ فَةَ فَأَتْبَعَهُۥ شِهَابٌ ث َاقِب ٌ
ﰉ
فَٱ سْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم م َّنْ خَلَقْ نَآۚ إِنّ َا خَلَقْ نَـٰ هُم م ِّن ط ِينٍ ل َّازِب ِۭ
ﰊ
بَلْ عَجِبْ تَ وَيَسْخَرُو نَ
ﰋ
وَإِذَا ذُكِّرُواْ لَا يَذْكُرُو نَ
ﰌ
وَإِذَا رَأَوْاْ ءَايَةً ي َسْتَسْخِرُو نَ
ﰍ
وَقَالُوٓ اْ إِنْ هَـٰ ذَآ إِلَّا سِحْرٌ م ُّبِي نٌ
ﰎ
أَءِذَا مِتْنَا وَكُنّ َا تُرَابًا و َعِظَـٰ مًا أَءِنّ َا لَمَبْ عُوثُو نَ
ﰏ
أَوَءَابَا ٓؤُنَا ٱ لْأَوَّلُو نَ
ﰐ
قُلْ نَعَمْ وَأَنت ُمْ د ٰ خِرُو نَ
ﰑ
فَإِنّ َمَا هِىَ زَجْ رَةٌ و ٰ حِدَةٌ ف َإِذَا هُمْ يَنظ ُرُو نَ
ﰒ
وَقَالُواْ يَـٰ وَيْلَنَا هَـٰ ذَا يَوْمُ ٱ ل دِّي نِ
ﰓ
هَـٰ ذَا يَوْمُ ٱ لْفَصْلِ ٱ لَّذِى كُنت ُم ب ِهِۦ تُكَذِّبُو نَ
ﰔ
۞ ٱحْشُرُواْ ٱ لَّذِينَ ظَلَمُواْ وَأَزْو ٰ جَهُمْ وَمَا كَانُواْ يَعْبُدُو نَ
ﰕ
مِن د ُونِ ٱ للَّهِ فَٱ هْدُوهُمْ إِلَىٰ صِر ٰ طِ ٱ لْجَحِي مِ
ﰖ
وَقِفُوهُمْۖ إِنّ َهُم م َّسْــُٔولُو نَ
ﰗ
مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُو نَ
ﰘ
بَلْ هُمُ ٱ لْيَوْمَ مُسْتَسْلِمُو نَ
ﰙ
وَأَقْ بَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ي َتَسَا ٓءَلُو نَ
ﰚ
قَالُوٓ اْ إِنّ َكُمْ كُنت ُمْ تَأْتُونَنَا عَنِ ٱ لْيَمِي نِ
ﰛ
قَالُواْ بَل لَّمْ تَكُونُواْ مُؤْمِنِي نَ
ﰜ
وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيْكُم م ِّن س ُلْطَـٰ نِۭۖ ب َلْ كُنت ُمْ قَوْمًا ط َـٰ غِي نَ
ﰝ
فَحَقَّ عَلَيْنَا قَوْلُ رَبِّنَآۖ إِنّ َا لَذَا ٓئِقُو نَ
ﰞ
فَأَغْوَيْنَـٰ كُمْ إِنّ َا كُنّ َا غَـٰ وِي نَ
ﰟ
فَإِنّ َهُمْ يَوْمَئِذٍ ف ِى ٱ لْعَذَابِ مُشْتَرِكُو نَ
ﰠ
إِنّ َا كَذ ٰ لِكَ نَفْعَلُ بِٱ لْمُجْ رِمِي نَ
ﰡ
إِنّ َهُمْ كَانُوٓ اْ إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَآ إِلَـٰ هَ إِلَّا ٱ للَّهُ يَسْتَكْبِرُو نَ
ﰢ
وَيَقُولُونَ أَئِنّ َا لَتَارِكُوٓ اْ ءَالِهَتِنَا لِشَاعِرٍ م َّجْ نُو نِۭ
ﰣ
بَلْ جَا ٓءَ بِٱ لْحَقِّ وَصَدَّقَ ٱ لْمُرْسَلِي نَ
ﰤ
إِنّ َكُمْ لَذَا ٓئِقُواْ ٱ لْعَذَابِ ٱ لْأَلِي مِ
ﰥ
وَمَا تُجْ زَوْنَ إِلَّا مَا كُنت ُمْ تَعْمَلُو نَ
ﰦ
إِلَّا عِبَادَ ٱ للَّهِ ٱ لْمُخْلَصِي نَ
ﰧ
أُوْ لَـٰٓ ئِكَ لَهُمْ رِزْقٌ م َّعْلُو مٌ
ﰨ
فَو ٰ كِهُۖ وَهُم م ُّكْرَمُو نَ
ﰩ
فِى جَنّ َـٰ تِ ٱ ل نّ َعِي مِ
ﰪ
عَلَىٰ سُرُرٍ م ُّتَقَـٰ بِلِي نَ
ﰫ
يُطَافُ عَلَيْهِم ب ِكَأْسٍ م ِّن م َّعِي نِۭ
ﰬ
بَيْضَا ٓءَ لَذَّةٍ ل ِّلشَّـٰ رِبِي نَ
ﰭ
لَا فِيهَا غَوْلٌ و َلَا هُمْ عَنْهَا يُنز َفُو نَ
ﰮ
وَعِند َهُمْ قَـٰ صِر ٰ تُ ٱ ل طَّرْفِ عِي نٌ
ﰯ
كَأَنّ َهُنّ َ بَيْضٌ م َّكْنُو نٌ
ﰰ
فَأَقْ بَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ي َتَسَا ٓءَلُو نَ
ﰱ
قَالَ قَا ٓئِلٌ م ِّنْهُمْ إِنّ ِى كَانَ لِى قَرِي نٌ
ﰲ
يَقُولُ أَءِنّ َكَ لَمِنَ ٱ لْمُصَدِّقِي نَ
ﰳ
أَءِذَا مِتْنَا وَكُنّ َا تُرَابًا و َعِظَـٰ مًا أَءِنّ َا لَمَدِينُو نَ
ﰴ
قَالَ هَلْ أَنت ُم م ُّطَّلِعُو نَ
ﰵ
فَٱ طَّلَعَ فَرَءَاهُ فِى سَوَا ٓءِ ٱ لْجَحِي مِ
ﰶ
قَالَ تَٱ للَّهِ إِن ك ِد تَّ لَتُرْدِي نِ
ﰷ
وَلَوْلَا نِعْمَةُ رَبِّى لَكُنت ُ مِنَ ٱ لْمُحْضَرِي نَ
ﰸ
أَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتِي نَ
ﰹ
إِلَّا مَوْتَتَنَا ٱ لْأُولَىٰ وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِي نَ
ﰺ
إِنّ َ هَـٰ ذَا لَهُوَ ٱ لْفَوْزُ ٱ لْعَظِي مُ
ﰻ
لِمِثْلِ هَـٰ ذَا فَلْيَعْمَلِ ٱ لْعَـٰ مِلُو نَ
ﰼ
أَذ ٰ لِكَ خَيْرٌ ن ُّزُلاً أَمْ شَجَرَةُ ٱ ل زَّقُّو مِ
ﰽ
إِنّ َا جَعَلْنَـٰ هَا فِتْنَةً ل ِّلظَّـٰ لِمِي نَ
ﰾ
إِنّ َهَا شَجَرَةٌ ت َخْرُجُ فِىٓ أَصْلِ ٱ لْجَحِي مِ
ﰿ
طَلْعُهَا كَأَنّ َهُۥ رُءُوسُ ٱ ل شَّيَـٰ طِي نِ
ﱀ
فَإِنّ َهُمْ لَأَكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِــُٔونَ مِنْهَا ٱ لْبُطُو نَ
ﱁ
ثُمّ َ إِنّ َ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْبًا م ِّنْ حَمِي مٍ
ﱂ
ثُمّ َ إِنّ َ مَرْجِعَهُمْ لَإِلَى ٱ لْجَحِي مِ
ﱃ
إِنّ َهُمْ أَلْفَوْاْ ءَابَا ٓءَهُمْ ضَا ٓلِّي نَ
ﱄ
فَهُمْ عَلَىٰٓ ءَاثَـٰ رِهِمْ يُهْرَعُو نَ
ﱅ
وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْ لَهُمْ أَكْثَرُ ٱ لْأَوَّلِي نَ
ﱆ
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا فِيهِم م ُّنذ ِرِي نَ
ﱇ
فَٱ نظ ُرْ كَيْفَ كَانَ عَـٰ قِبَةُ ٱ لْمُنذ َرِي نَ
ﱈ
إِلَّا عِبَادَ ٱ للَّهِ ٱ لْمُخْلَصِي نَ
ﱉ
وَلَقَدْ نَادَٮٰ نَا نُوحٌ ف َلَنِعْمَ ٱ لْمُجِيبُو نَ
ﱊ
وَنَجَّيْنَـٰ هُ وَأَهْلَهُۥ مِنَ ٱ لْكَرْبِ ٱ لْعَظِي مِ
ﱋ
وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُۥ هُمُ ٱ لْبَاقِي نَ
ﱌ
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِى ٱ لْأَخِرِي نَ
ﱍ
سَلَـٰ مٌ عَلَىٰ نُوحٍ ف ِى ٱ لْعَـٰ لَمِي نَ
ﱎ
إِنّ َا كَذ ٰ لِكَ نَجْ زِى ٱ لْمُحْسِنِي نَ
ﱏ
إِنّ َهُۥ مِنْ عِبَادِنَا ٱ لْمُؤْمِنِي نَ
ﱐ
ثُمّ َ أَغْرَقْ نَا ٱ لْأَخَرِي نَ
ﱑ
۞ وَإِنّ َ مِن ش ِيعَتِهِۦ لَإِبْ ر ٰ هِي مَ
ﱒ
إِذْ جَا ٓءَ رَبَّهُۥ بِقَلْبٍ س َلِي مٍ
ﱓ
إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِۦ مَاذَا تَعْبُدُو نَ
ﱔ
أَئِفْكًا ءَالِهَةً د ُونَ ٱ للَّهِ تُرِيدُو نَ
ﱕ
فَمَا ظَنّ ُكُم ب ِرَبِّ ٱ لْعَـٰ لَمِي نَ
ﱖ
فَنَظَرَ نَظْرَةً ف ِى ٱ ل نّ ُجُو مِ
ﱗ
فَقَالَ إِنّ ِى سَقِي مٌ
ﱘ
فَتَوَلَّوْاْ عَنْهُ مُدْ بِرِي نَ
ﱙ
فَرَاغَ إِلَىٰٓ ءَالِهَتِهِمْ فَقَالَ أَلَا تَأْكُلُو نَ
ﱚ
مَا لَكُمْ لَا تَنط ِقُو نَ
ﱛ
فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبَۢا ب ِٱ لْيَمِي نِ
ﱜ
فَأَقْ بَلُوٓ اْ إِلَيْهِ يَزِفُّو نَ
ﱝ
قَالَ أَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُو نَ
ﱞ
وَٱ للَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُو نَ
ﱟ
قَالُواْ ٱ بْ نُواْ لَهُۥ بُنْيَـٰ نًا ف َأَلْقُوهُ فِى ٱ لْجَحِي مِ
ﱠ
فَأَرَادُواْ بِهِۦ كَيْدًا ف َجَعَلْنَـٰ هُمُ ٱ لْأَسْفَلِي نَ
ﱡ
وَقَالَ إِنّ ِى ذَاهِبٌ إِلَىٰ رَبِّى سَيَهْدِي نِ
ﱢ
رَبِّ هَبْ لِى مِنَ ٱ ل صَّـٰ لِحِي نَ
ﱣ
فَبَشَّرْنَـٰ هُ بِغُلَـٰ مٍ حَلِي مٍ
ﱤ
فَلَمّ َا بَلَغَ مَعَهُ ٱ ل سَّعْىَ قَالَ يَـٰ بُنَىَّ إِنّ ِىٓ أَرَىٰ فِى ٱ لْمَنَامِ أَنّ ِىٓ أَذْبَحُكَ فَٱ نظ ُرْ مَاذَا تَرَىٰۚ قَالَ يَـٰٓ أَبَتِ ٱ فْعَلْ مَا تُؤْمَرُۖ سَتَجِدُنِىٓ إِن ش َا ٓءَ ٱ للَّهُ مِنَ ٱ ل صَّـٰ بِرِي نَ
ﱥ
فَلَمّ َآ أَسْلَمَا وَتَلَّهُۥ لِلْجَبِي نِ
ﱦ
وَنَـٰ دَيْنَـٰ هُ أَن ي َـٰٓ إِبْ ر ٰ هِي مُ
ﱧ
قَدْ صَدَّقْ تَ ٱ ل رُّءْيَآۚ إِنّ َا كَذ ٰ لِكَ نَجْ زِى ٱ لْمُحْسِنِي نَ
ﱨ
إِنّ َ هَـٰ ذَا لَهُوَ ٱ لْبَلَـٰٓ ؤُاْ ٱ لْمُبِي نُ
ﱩ
وَفَدَيْنَـٰ هُ بِذِبْ حٍ عَظِي مٍ
ﱪ
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِى ٱ لْأَخِرِي نَ
ﱫ
سَلَـٰ مٌ عَلَىٰٓ إِبْ ر ٰ هِي مَ
ﱬ
كَذ ٰ لِكَ نَجْ زِى ٱ لْمُحْسِنِي نَ
ﱭ
إِنّ َهُۥ مِنْ عِبَادِنَا ٱ لْمُؤْمِنِي نَ
ﱮ
وَبَشَّرْنَـٰ هُ بِإِسْحَـٰ قَ نَبِيًّا م ِّنَ ٱ ل صَّـٰ لِحِي نَ
ﱯ
وَبَـٰ رَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَىٰٓ إِسْحَـٰ قَۚ وَمِن ذ ُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ و َظَالِمٌ ل ِّنَفْسِهِۦ مُبِي نٌ
ﱰ
وَلَقَدْ مَنَنّ َا عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَـٰ رُو نَ
ﱱ
وَنَجَّيْنَـٰ هُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنَ ٱ لْكَرْبِ ٱ لْعَظِي مِ
ﱲ
وَنَصَرْنَـٰ هُمْ فَكَانُواْ هُمُ ٱ لْغَـٰ لِبِي نَ
ﱳ
وَءَاتَيْنَـٰ هُمَا ٱ لْكِتَـٰ بَ ٱ لْمُسْتَبِي نَ
ﱴ
وَهَدَيْنَـٰ هُمَا ٱ ل صِّر ٰ طَ ٱ لْمُسْتَقِي مَ
ﱵ
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِى ٱ لْأَخِرِي نَ
ﱶ
سَلَـٰ مٌ عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَـٰ رُو نَ
ﱷ
إِنّ َا كَذ ٰ لِكَ نَجْ زِى ٱ لْمُحْسِنِي نَ
ﱸ
إِنّ َهُمَا مِنْ عِبَادِنَا ٱ لْمُؤْمِنِي نَ
ﱹ
وَإِنّ َ إِلْيَاسَ لَمِنَ ٱ لْمُرْسَلِي نَ
ﱺ
إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِۦٓ أَلَا تَتَّقُو نَ
ﱻ
أَتَدْ عُونَ بَعْلاً و َتَذَرُونَ أَحْسَنَ ٱ لْخَـٰ لِقِي نَ
ﱼ
ٱللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ ءَابَا ٓئِكُمُ ٱ لْأَوَّلِي نَ
ﱽ
فَكَذَّبُوهُ فَإِنّ َهُمْ لَمُحْضَرُو نَ
ﱾ
إِلَّا عِبَادَ ٱ للَّهِ ٱ لْمُخْلَصِي نَ
ﱿ
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِى ٱ لْأَخِرِي نَ
ﲀ
سَلَـٰ مٌ عَلَىٰٓ إِلْ يَاسِي نَ
ﲁ
إِنّ َا كَذ ٰ لِكَ نَجْ زِى ٱ لْمُحْسِنِي نَ
ﲂ
إِنّ َهُۥ مِنْ عِبَادِنَا ٱ لْمُؤْمِنِي نَ
ﲃ
وَإِنّ َ لُوطًا ل َّمِنَ ٱ لْمُرْسَلِي نَ
ﲄ
إِذْ نَجَّيْنَـٰ هُ وَأَهْلَهُۥٓ أَجْ مَعِي نَ
ﲅ
إِلَّا عَجُوزًا ف ِى ٱ لْغَـٰ بِرِي نَ
ﲆ
ثُمّ َ دَمّ َرْنَا ٱ لْأَخَرِي نَ
ﲇ
وَإِنّ َكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِم م ُّصْبِحِي نَ
ﲈ
وَبِٱ لَّيْلِۗ أَفَلَا تَعْقِلُو نَ
ﲉ
وَإِنّ َ يُونُسَ لَمِنَ ٱ لْمُرْسَلِي نَ
ﲊ
إِذْ أَبَقَ إِلَى ٱ لْفُلْكِ ٱ لْمَشْحُو نِ
ﲋ
فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ ٱ لْمُدْ حَضِي نَ
ﲌ
فَٱ لْتَقَمَهُ ٱ لْحُوتُ وَهُوَ مُلِي مٌ
ﲍ
فَلَوْلَآ أَنّ َهُۥ كَانَ مِنَ ٱ لْمُسَبِّحِي نَ
ﲎ
لَلَبِثَ فِى بَطْ نِهِۦٓ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْ عَثُو نَ
ﲏ
۞ فَنَبَذْنَـٰ هُ بِٱ لْعَرَا ٓءِ وَهُوَ سَقِي مٌ
ﲐ
وَأَنۢب َتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً م ِّن ي َقْ طِي نٍ
ﲑ
وَأَرْسَلْنَـٰ هُ إِلَىٰ مِاْ ئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُو نَ
ﲒ
فَـَٔـامَنُواْ فَمَتَّعْنَـٰ هُمْ إِلَىٰ حِي نٍ
ﲓ
فَٱ سْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ ٱ لْبَنَاتُ وَلَهُمُ ٱ لْبَنُو نَ
ﲔ
أَمْ خَلَقْ نَا ٱ لْمَلَـٰٓ ئِكَةَ إِنَـٰ ثًا و َهُمْ شَـٰ هِدُو نَ
ﲕ
أَلَآ إِنّ َهُم م ِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُو نَ
ﲖ
وَلَدَ ٱ للَّهُ وَإِنّ َهُمْ لَكَـٰ ذِبُو نَ
ﲗ
أَصْطَفَى ٱ لْبَنَاتِ عَلَى ٱ لْبَنِي نَ
ﲘ
مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُو نَ
ﲙ
أَفَلَا تَذَكَّرُو نَ
ﲚ
أَمْ لَكُمْ سُلْطَـٰ نٌ م ُّبِي نٌ
ﲛ
فَأْتُواْ بِكِتَـٰ بِكُمْ إِن ك ُنت ُمْ صَـٰ دِقِي نَ
ﲜ
وَجَعَلُواْ بَيْنَهُۥ وَبَيْنَ ٱ لْجِنّ َةِ نَسَبًاۚ و َلَقَدْ عَلِمَتِ ٱ لْجِنّ َةُ إِنّ َهُمْ لَمُحْضَرُو نَ
ﲝ
سُبْ حَـٰ نَ ٱ للَّهِ عَمّ َا يَصِفُو نَ
ﲞ
إِلَّا عِبَادَ ٱ للَّهِ ٱ لْمُخْلَصِي نَ
ﲟ
فَإِنّ َكُمْ وَمَا تَعْبُدُو نَ
ﲠ
مَآ أَنت ُمْ عَلَيْهِ بِفَـٰ تِنِي نَ
ﲡ
إِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ ٱ لْجَحِي مِ
ﲢ
وَمَا مِنّ َآ إِلَّا لَهُۥ مَقَامٌ م َّعْلُو مٌ
ﲣ
وَإِنّ َا لَنَحْنُ ٱ ل صَّا ٓفُّو نَ
ﲤ
وَإِنّ َا لَنَحْنُ ٱ لْمُسَبِّحُو نَ
ﲥ
وَإِن ك َانُواْ لَيَقُولُو نَ
ﲦ
لَوْ أَنّ َ عِند َنَا ذِكْرًا م ِّنَ ٱ لْأَوَّلِي نَ
ﲧ
لَكُنّ َا عِبَادَ ٱ للَّهِ ٱ لْمُخْلَصِي نَ
ﲨ
فَكَفَرُواْ بِهِۦ ۖ فَسَوْفَ يَعْلَمُو نَ
ﲩ
وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا ٱ لْمُرْسَلِي نَ
ﲪ
إِنّ َهُمْ لَهُمُ ٱ لْمَنص ُورُو نَ
ﲫ
وَإِنّ َ جُند َنَا لَهُمُ ٱ لْغَـٰ لِبُو نَ
ﲬ
فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّىٰ حِي نٍ
ﲭ
وَأَبْ صِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْ صِرُو نَ
ﲮ
أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُو نَ
ﲯ
فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَا ٓءَ صَبَاحُ ٱ لْمُنذ َرِي نَ
ﲰ
وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّىٰ حِي نٍ
ﲱ
وَأَبْ صِرْ فَسَوْفَ يُبْ صِرُو نَ
ﲲ
سُبْ حَـٰ نَ رَبِّكَ رَبِّ ٱ لْعِزَّةِ عَمّ َا يَصِفُو نَ
ﲳ
وَسَلَـٰ مٌ عَلَى ٱ لْمُرْسَلِي نَ
ﲴ
وَٱ لْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱ لْعَـٰ لَمِي نَ
ﲵ