ﰡ
شر وهلاك لكل مغتاب للناس، طعّان فيهم.
الذي جمع مالا، وأحصاه.
يظن أنه ضَمِنَ لنفسه بهذا المال الذي جمعه، الخلود في الدنيا والإفلات من الحساب.
ليس الأمر كما ظن، ليُطرحنَّ في النار التي تهشم كل ما يُلْقى فيها.
وما أدراك –يا محمد- ما حقيقة النار ؟
إنها نار الله الموقدة.
إنها عليهم مطبَقة.