تفسير سورة سورة الدخان من كتاب غريب القرآن
المعروف بـغريب القرآن لابن قتيبة.
لمؤلفه
ابن قتيبة الدِّينَوري
.
المتوفي سنة 276 هـ
ﰡ
ﭠﭡﭢﭣﭤ
ﰃ
ﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬ
ﰄ
ﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵ
ﰅ
ﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿ
ﰆ
ﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋ
ﰇ
ﮍﮎﮏﮐﮑ
ﰈ
ﮓﮔﮕﮖﮗﮘ
ﰉ
ﮚﮛﮜﮝﮞﮟ
ﰊ
ﮡﮢﮣﮤﮥﮦ
ﰋ
ﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮ
ﰌ
ﮰﮱﯓﯔﯕﯖ
ﰍ
ﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞ
ﰎ
ﯠﯡﯢﯣﯤﯥ
ﰏ
ﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯ
ﰐ
ﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺ
ﰑ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚ
ﰒ
ﭜﭝﭞﭟﭠﭡ
ﰓ
ﭣﭤﭥﭦﭧ
ﰔ
ﭩﭪﭫﭬﭭﭮ
ﰕ
ﭰﭱﭲﭳﭴ
ﰖ
ﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼ
ﰗ
ﭾﭿﮀﮁﮂ
ﰘ
ﮄﮅﮆ
ﰙ
ﮈﮉﮊﮋ
ﰚ
ﮍﮎﮏﮐﮑ
ﰛ
ﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚ
ﰜ
سورة الدخان
مكية كلها
٤- يُفْرَقُ أي يفصل.
١٠- يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ اي بجدب، يقال: «إن الجائع فيه كان يرى بينه وبين السماء دخانا، من شدة الجوع».
ويقال: «بل قيل للجوع: دخان ليبس الأرض في سنة الجدب، وانقطاع النبات، وارتفاع الغبار. فشبه ما يرتفع منه بالدخان. كما قيل لسنة المجاعة: غبراء، وقيل: جوع اغبر، وربما وضعت العرب الدخان موضع الشر إذا علا، فيقولون: كان بيننا امر ارتفع له دخان».
١٥- إِنَّكُمْ عائِدُونَ إلى شرككم. ويقال: إلى الآخرة.
١٦- يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرى يعني: يوم بدر.
٢٠- عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ أَنْ تَرْجُمُونِ أي تقتلون.
٢١- وَإِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا لِي فَاعْتَزِلُونِ أي دعوني كفافا لا عليّ ولا لي.
٢٤- وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْواً أي ساكنا.
٢٩- فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ، وَما كانُوا مُنْظَرِينَ مبين في كتاب «تأويل المشكل».
مكية كلها
٤- يُفْرَقُ أي يفصل.
١٠- يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ اي بجدب، يقال: «إن الجائع فيه كان يرى بينه وبين السماء دخانا، من شدة الجوع».
ويقال: «بل قيل للجوع: دخان ليبس الأرض في سنة الجدب، وانقطاع النبات، وارتفاع الغبار. فشبه ما يرتفع منه بالدخان. كما قيل لسنة المجاعة: غبراء، وقيل: جوع اغبر، وربما وضعت العرب الدخان موضع الشر إذا علا، فيقولون: كان بيننا امر ارتفع له دخان».
١٥- إِنَّكُمْ عائِدُونَ إلى شرككم. ويقال: إلى الآخرة.
١٦- يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرى يعني: يوم بدر.
٢٠- عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ أَنْ تَرْجُمُونِ أي تقتلون.
٢١- وَإِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا لِي فَاعْتَزِلُونِ أي دعوني كفافا لا عليّ ولا لي.
٢٤- وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْواً أي ساكنا.
٢٩- فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ، وَما كانُوا مُنْظَرِينَ مبين في كتاب «تأويل المشكل».
ﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛ
ﰠ
ﯝﯞﯟ
ﰡ
ﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨ
ﰢ
ﯪﯫﯬﯭﯮ
ﰣ
ﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼ
ﰤ
ﯾﯿﰀﰁﰂﰃﰄ
ﰥ
ﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌﰍ
ﰦ
ﭑﭒﭓﭔﭕ
ﰧ
ﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠ
ﰨ
ﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩ
ﰩ
ﭫﭬﭭ
ﰪ
ﭯﭰ
ﰫ
ﭲﭳﭴﭵ
ﰬ
ﭷﭸ
ﰭ
ﭺﭻﭼﭽﭾ
ﰮ
ﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆ
ﰯ
ﮈﮉﮊﮋﮌ
ﰰ
ﮎﮏﮐﮑﮒﮓ
ﰱ
ﮕﮖﮗﮘﮙ
ﰲ
ﮛﮜﮝ
ﰳ
ﮟﮠﮡﮢﮣ
ﰴ
ﮥﮦﮧﮨ
ﰵ
ﮪﮫﮬﮭﮮ
ﰶ
ﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛ
ﰷ
ﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤ
ﰸ
ﯦﯧﯨﯩﯪ
ﰹ
ﯬﯭﯮ
ﰺ
٣٣- وَآتَيْناهُمْ مِنَ الْآياتِ ما فِيهِ بَلؤُا مُبِينٌ أي نعم بينة عظام.
٣٥- وَما نَحْنُ بِمُنْشَرِينَ اي بمحيين.
٤١- يَوْمَ لا يُغْنِي مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئاً أي ولي عن وليه بالقرابة او غيرها.
٤٤- طَعامُ الْأَثِيمِ اي طعام الفاجر.
٤٥- كَالْمُهْلِ قد تقدم تفسيره.
٤٦- والْحَمِيمِ: الماء الحار.
٤٧- خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ، وتقرأ: واعتلوه خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ، أي فردوه بالعنف. وتقرأ:
فَاعْتِلُوهُ، يقال: جيء بفلان يعتل إلى السلطان، أي يقاد. إِلى سَواءِ الْجَحِيمِ وسط النار.
أي يقاد. إِلى سَواءِ الْجَحِيمِ وسط النار.
٥٣- و (الإستبرق) : ما غلظ من الديباج. و (السندس) : ما رق منه.
٥٤- كَذلِكَ وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ أي قرناهم بهن.
- و [قوله] : لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولى، مبين في كتاب «تأويل المشكل».
٥٩- فَارْتَقِبْ اي انتظر، إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُونَ اي منتظرون.
٣٥- وَما نَحْنُ بِمُنْشَرِينَ اي بمحيين.
٤١- يَوْمَ لا يُغْنِي مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئاً أي ولي عن وليه بالقرابة او غيرها.
٤٤- طَعامُ الْأَثِيمِ اي طعام الفاجر.
٤٥- كَالْمُهْلِ قد تقدم تفسيره.
٤٦- والْحَمِيمِ: الماء الحار.
٤٧- خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ، وتقرأ: واعتلوه خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ، أي فردوه بالعنف. وتقرأ:
فَاعْتِلُوهُ، يقال: جيء بفلان يعتل إلى السلطان، أي يقاد. إِلى سَواءِ الْجَحِيمِ وسط النار.
أي يقاد. إِلى سَواءِ الْجَحِيمِ وسط النار.
٥٣- و (الإستبرق) : ما غلظ من الديباج. و (السندس) : ما رق منه.
٥٤- كَذلِكَ وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ أي قرناهم بهن.
- و [قوله] : لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولى، مبين في كتاب «تأويل المشكل».
٥٩- فَارْتَقِبْ اي انتظر، إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُونَ اي منتظرون.