ترجمة سورة العاديات

الترجمة الإسبانية - المنتدى الإسلامي

ترجمة معاني سورة العاديات باللغة الإسبانية من كتاب الترجمة الإسبانية - المنتدى الإسلامي.
من تأليف: المنتدى الاسلامي .

1. (Juro) por los caballos que resoplan cuando galopan (dirigiéndose hacia la batalla),
2. hacen saltar chispas (con sus cascos),
3. se lanzan (contra el enemigo) al amanecer
4. levantando una nube de polvo,
5. y penetran (las filas enemigas) hasta llegar al corazón de estas;
6. (por ellos juro que) el hombre es ingrato con su Señor;
7. y él[1176] es testigo de ello.
____________________
[1176] El pronombre podría referirse también a Al-lah; en ese caso, podría interpretarse que Al-lah es testigo de la ingratitud del hombre.
8. Y ama las riquezas con pasión.
9. ¿Acaso no sabe que se harán surgir a quienes están en las tumbas
10. y que se desvelará lo que esconden los corazones?
11. Ciertamente, ese día su Señor estará bien informado acerca de ellos.
سورة العاديات
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (العاديَات) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (العصر)، وقد افتُتحت بقَسَم الله عز وجل بـ(العاديَات)؛ وهي: خيلُ الغُزَاة، أو رواحلُ الحَجيج، وذكَّرتْ بالآخرة، وذمَّتْ خِصالًا تؤدي بصاحبها إلى الخسران والنِّيران؛ منها الجحود، والطَّمَعُ في هذه الدنيا ومَلذَّاتها وشهواتها.

ترتيبها المصحفي
100
نوعها
مكية
ألفاظها
40
ترتيب نزولها
14
العد المدني الأول
11
العد المدني الأخير
11
العد البصري
11
العد الكوفي
11
العد الشامي
11

* سورة (العاديَات):

سُمِّيت سورة (العاديَات) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله عزَّ وجلَّ بـ(العاديَات)؛ قال تعالى: {وَاْلْعَٰدِيَٰتِ ضَبْحٗا} [العاديات: 1].

1. القَسَم على جحود الإنسان (١-٨).

2. مشهد البعث والحشر (٩-١١).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /299).

التذكيرُ بالآخرة، وذمُّ الخصالِ التي تؤدي إلى الخسران والنِّيران.

يقول ابنُ عاشور رحمه الله عن مقاصدها: «ذمُّ خصالٍ تفضي بأصحابها إلى الخسران في الآخرة، وهي خصالٌ غالية على المشركين والمنافقين، ويراد تحذيرُ المسلمين منها، ووعظُ الناس بأن وراءهم حسابًا على أعمالهم بعد الموت؛ ليتذكرَه المؤمن، ويُهدَّد به الجاحد.

وأُكِّد ذلك كلُّه بأن افتُتح بالقَسَم، وأدمج في القَسَم التنويه بخيلِ الغزاة، أو رواحلِ الحجيج». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /498).