ترجمة سورة العاديات

الترجمة البرتغالية

ترجمة معاني سورة العاديات باللغة البرتغالية من كتاب الترجمة البرتغالية.
من تأليف: حلمي نصر .

Surat Al Adiyat(1). Pelos corcéis arquejantes,
____________________
(1) Al Adiyat: particípio presente, feminino plural, de ada, correr, e se refere aos velocíssimos cavalos que correm nos campos de batalha. A palavra aparece no versículo 1 e nomeia a sura, que, de início, traz outro juramento divino, para afirmar que o ser humano é renegador das graças de seu Senhor, o que ele próprio testemunha. A sura, ainda, objurga o veemente materialismo humano e alude à Ressurreição e ao inevitável Dia da Conta.
Echispeantes, com seus cascos,
E atacantes, pela manhã,
Então, levantam, com isso, nuvens de poeira
E permeiam, com isso, uma inimiga multidão.
Por certo, o ser humano é ingrato a seu Senhor;
E, por certo, ele é testemunha disso;
E, por certo, ele é veemente no amor à riqueza.
Então, não sabe ele que será recompensado, quando for revolvido o que há nos sepulcros,
E for recolhido o que há nos peito?
Por certo, nesse dia, o seu Senhor deles será Conhecedor.
سورة العاديات
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (العاديَات) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (العصر)، وقد افتُتحت بقَسَم الله عز وجل بـ(العاديَات)؛ وهي: خيلُ الغُزَاة، أو رواحلُ الحَجيج، وذكَّرتْ بالآخرة، وذمَّتْ خِصالًا تؤدي بصاحبها إلى الخسران والنِّيران؛ منها الجحود، والطَّمَعُ في هذه الدنيا ومَلذَّاتها وشهواتها.

ترتيبها المصحفي
100
نوعها
مكية
ألفاظها
40
ترتيب نزولها
14
العد المدني الأول
11
العد المدني الأخير
11
العد البصري
11
العد الكوفي
11
العد الشامي
11

* سورة (العاديَات):

سُمِّيت سورة (العاديَات) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله عزَّ وجلَّ بـ(العاديَات)؛ قال تعالى: {وَاْلْعَٰدِيَٰتِ ضَبْحٗا} [العاديات: 1].

1. القَسَم على جحود الإنسان (١-٨).

2. مشهد البعث والحشر (٩-١١).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /299).

التذكيرُ بالآخرة، وذمُّ الخصالِ التي تؤدي إلى الخسران والنِّيران.

يقول ابنُ عاشور رحمه الله عن مقاصدها: «ذمُّ خصالٍ تفضي بأصحابها إلى الخسران في الآخرة، وهي خصالٌ غالية على المشركين والمنافقين، ويراد تحذيرُ المسلمين منها، ووعظُ الناس بأن وراءهم حسابًا على أعمالهم بعد الموت؛ ليتذكرَه المؤمن، ويُهدَّد به الجاحد.

وأُكِّد ذلك كلُّه بأن افتُتح بالقَسَم، وأدمج في القَسَم التنويه بخيلِ الغزاة، أو رواحلِ الحجيج». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /498).