ترجمة سورة العاديات

الترجمة السواحلية - عبد الله محمد وناصر خميس

ترجمة معاني سورة العاديات باللغة السواحلية من كتاب الترجمة السواحلية - عبد الله محمد وناصر خميس.

Mwenyezi Mungu Anaapa kwa farasi wenye kwenda shoti katika njia Yake kumkabili adui, wakitoa sauti kwa kasi ya kukimbia. Haifai kwa kiumbe kuapa kwa asiyekuwa Mwenyezi Mungu. Kuapa kwa asiyekuwa Mwenyezi Mungu ni ushirikina.
Na wenye kutoa cheche za moto kwa kwato zao ngumu wanapokimbia kwa kasi.
Wenye kushambulia maadui kipindi cha asubuhi.
Wakarusha vumbi kwa mbio zao.
Wakautia kati, kwa kuuzunguka kwa vipando vyao, mkusanyiko wa maadui.
Hakika binadamu ni mkanushaji sana neema za Mola wake.
Na yeye anakubali ukanushaji wake.
Na yeye ana pupa sana la mali.
Kwani binadamu hajui linalomngojea mbele yake, pindi Mwenyezi Mungu Atakapowatoa wafu makaburini waende kuhesabiwa na kulipwa?
Na (kwani yeye hajui) yakatolewa yaliyo ndani ya vifua: mema au maovu?.
Hakika Mola wao kwao na kwa amali zao, Siku Hiyo, ni Mtambuzi; hakuna chenye kufichamana Kwake.
سورة العاديات
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (العاديَات) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (العصر)، وقد افتُتحت بقَسَم الله عز وجل بـ(العاديَات)؛ وهي: خيلُ الغُزَاة، أو رواحلُ الحَجيج، وذكَّرتْ بالآخرة، وذمَّتْ خِصالًا تؤدي بصاحبها إلى الخسران والنِّيران؛ منها الجحود، والطَّمَعُ في هذه الدنيا ومَلذَّاتها وشهواتها.

ترتيبها المصحفي
100
نوعها
مكية
ألفاظها
40
ترتيب نزولها
14
العد المدني الأول
11
العد المدني الأخير
11
العد البصري
11
العد الكوفي
11
العد الشامي
11

* سورة (العاديَات):

سُمِّيت سورة (العاديَات) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله عزَّ وجلَّ بـ(العاديَات)؛ قال تعالى: {وَاْلْعَٰدِيَٰتِ ضَبْحٗا} [العاديات: 1].

1. القَسَم على جحود الإنسان (١-٨).

2. مشهد البعث والحشر (٩-١١).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /299).

التذكيرُ بالآخرة، وذمُّ الخصالِ التي تؤدي إلى الخسران والنِّيران.

يقول ابنُ عاشور رحمه الله عن مقاصدها: «ذمُّ خصالٍ تفضي بأصحابها إلى الخسران في الآخرة، وهي خصالٌ غالية على المشركين والمنافقين، ويراد تحذيرُ المسلمين منها، ووعظُ الناس بأن وراءهم حسابًا على أعمالهم بعد الموت؛ ليتذكرَه المؤمن، ويُهدَّد به الجاحد.

وأُكِّد ذلك كلُّه بأن افتُتح بالقَسَم، وأدمج في القَسَم التنويه بخيلِ الغزاة، أو رواحلِ الحجيج». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /498).