ترجمة سورة العاديات

الترجمة الإندونيسية - المجمع

ترجمة معاني سورة العاديات باللغة الإندونيسية من كتاب الترجمة الإندونيسية - المجمع.
من تأليف: وزارة الشؤون الإسلامية الأندونيسية .

Demi kuda perang yang berlari kencang dengan terengah-engah,
dan kuda yang mencetuskan api dengan pukulan (kuku kakinya),
dan kuda yang menyerang dengan tiba-tiba di waktu pagi,
maka ia menerbangkan debu,
dan menyerbu ke tengah-tengah kumpulan musuh,
sesungguhnya manusia itu sangat ingkar tidak berterima kasih kepada Tuhan-nya,
dan sesungguhnya manusia itu menyaksikan (sendiri) keingkarannya,
dan sesungguhnya dia sangat bakhil karena cintanya kepada harta1598.
____________________
1598. Sebagian ahli tafsir menerangkan bahwa maksud ayat ini ialah manusia itu sangat kuat cintanya kepada harta sehingga ia menjadi bakhil.
Maka apakah dia tidak mengetahui apabila dibangkitkan apa yang ada di dalam kubur,
dan dilahirkan apa yang ada di dalam dada,
sesungguhnya Tuhan mereka pada hari itu Maha Mengetahui keadaan mereka.
سورة العاديات
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (العاديَات) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (العصر)، وقد افتُتحت بقَسَم الله عز وجل بـ(العاديَات)؛ وهي: خيلُ الغُزَاة، أو رواحلُ الحَجيج، وذكَّرتْ بالآخرة، وذمَّتْ خِصالًا تؤدي بصاحبها إلى الخسران والنِّيران؛ منها الجحود، والطَّمَعُ في هذه الدنيا ومَلذَّاتها وشهواتها.

ترتيبها المصحفي
100
نوعها
مكية
ألفاظها
40
ترتيب نزولها
14
العد المدني الأول
11
العد المدني الأخير
11
العد البصري
11
العد الكوفي
11
العد الشامي
11

* سورة (العاديَات):

سُمِّيت سورة (العاديَات) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله عزَّ وجلَّ بـ(العاديَات)؛ قال تعالى: {وَاْلْعَٰدِيَٰتِ ضَبْحٗا} [العاديات: 1].

1. القَسَم على جحود الإنسان (١-٨).

2. مشهد البعث والحشر (٩-١١).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /299).

التذكيرُ بالآخرة، وذمُّ الخصالِ التي تؤدي إلى الخسران والنِّيران.

يقول ابنُ عاشور رحمه الله عن مقاصدها: «ذمُّ خصالٍ تفضي بأصحابها إلى الخسران في الآخرة، وهي خصالٌ غالية على المشركين والمنافقين، ويراد تحذيرُ المسلمين منها، ووعظُ الناس بأن وراءهم حسابًا على أعمالهم بعد الموت؛ ليتذكرَه المؤمن، ويُهدَّد به الجاحد.

وأُكِّد ذلك كلُّه بأن افتُتح بالقَسَم، وأدمج في القَسَم التنويه بخيلِ الغزاة، أو رواحلِ الحجيج». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /498).