ترجمة سورة العاديات

الترجمة الإندونيسية - وزارة الشؤون الإسلامية

ترجمة معاني سورة العاديات باللغة الإندونيسية من كتاب الترجمة الإندونيسية - وزارة الشؤون الإسلامية.
من تأليف: وزارة الشؤون الإسلامية الأندونيسية .

1. Demi kuda perang yang berlari kencang terengah-engah,
2. dan kuda yang memercikkan bunga api (dengan pukulan kuku kakinya),
3. dan kuda yang menyerang (dengan tiba-tiba) pada waktu pagi,
4. sehingga menerbangkan debu,
5. lalu menyerbu ke tengah-tengah kumpulan musuh,
6. sungguh, manusia itu sangat ingkar, (tidak bersyukur) kepada Tuhannya,
7. dan sesungguhnya dia (manusia) menyaksikan (mengakui) keingkarannya,
8. dan sesungguhnya cintanya kepada harta benar-benar berlebihan.
9. Maka tidakkah dia mengetahui apabila apa yang di dalam kubur dikeluarkan,
10. dan apa yang tersimpan di dalam dada dikeluarkan?
11. sungguh, Tuhan mereka pada hari itu Mahateliti terhadap keadaan mereka.
سورة العاديات
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (العاديَات) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (العصر)، وقد افتُتحت بقَسَم الله عز وجل بـ(العاديَات)؛ وهي: خيلُ الغُزَاة، أو رواحلُ الحَجيج، وذكَّرتْ بالآخرة، وذمَّتْ خِصالًا تؤدي بصاحبها إلى الخسران والنِّيران؛ منها الجحود، والطَّمَعُ في هذه الدنيا ومَلذَّاتها وشهواتها.

ترتيبها المصحفي
100
نوعها
مكية
ألفاظها
40
ترتيب نزولها
14
العد المدني الأول
11
العد المدني الأخير
11
العد البصري
11
العد الكوفي
11
العد الشامي
11

* سورة (العاديَات):

سُمِّيت سورة (العاديَات) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله عزَّ وجلَّ بـ(العاديَات)؛ قال تعالى: {وَاْلْعَٰدِيَٰتِ ضَبْحٗا} [العاديات: 1].

1. القَسَم على جحود الإنسان (١-٨).

2. مشهد البعث والحشر (٩-١١).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /299).

التذكيرُ بالآخرة، وذمُّ الخصالِ التي تؤدي إلى الخسران والنِّيران.

يقول ابنُ عاشور رحمه الله عن مقاصدها: «ذمُّ خصالٍ تفضي بأصحابها إلى الخسران في الآخرة، وهي خصالٌ غالية على المشركين والمنافقين، ويراد تحذيرُ المسلمين منها، ووعظُ الناس بأن وراءهم حسابًا على أعمالهم بعد الموت؛ ليتذكرَه المؤمن، ويُهدَّد به الجاحد.

وأُكِّد ذلك كلُّه بأن افتُتح بالقَسَم، وأدمج في القَسَم التنويه بخيلِ الغزاة، أو رواحلِ الحجيج». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /498).