ترجمة سورة العاديات

Salomo Keyzer - Flemish (Dutch) translation

ترجمة معاني سورة العاديات باللغة فلمكني (هولندية) من كتاب Salomo Keyzer - Flemish (Dutch) translation.


Ik zweer bij de oorlogspaarden, die snel en hoorbaar hijgend ten strijd draven.

En bij de oorlogspaarden die vuur slaan door het aanraken (der steenen met hunne hoeven);

Bij hen die plotseling en vroeg in den ochtend, een inval bij den vijand doen,

Daar het stof doen oprijzen,

En zich door het midden der vijandelijke troepen een weg banen;

Waarlijk, de mensch is ondankbaar jegens zijn Heer;

En hij is getuige daarvan;

En hij is ontembaar in zijne liefde voor het wereldsche goed.

Weet hij dan niet dat hetgene zich in de graven bevindt, weder zal oprijzen,

En dat hetgene zich in de borst der menschen bevindt, aan het licht gebracht zal worden,

En dat hun Heer volkomen onderricht omtrent hem zal zijn?
سورة العاديات
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (العاديَات) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (العصر)، وقد افتُتحت بقَسَم الله عز وجل بـ(العاديَات)؛ وهي: خيلُ الغُزَاة، أو رواحلُ الحَجيج، وذكَّرتْ بالآخرة، وذمَّتْ خِصالًا تؤدي بصاحبها إلى الخسران والنِّيران؛ منها الجحود، والطَّمَعُ في هذه الدنيا ومَلذَّاتها وشهواتها.

ترتيبها المصحفي
100
نوعها
مكية
ألفاظها
40
ترتيب نزولها
14
العد المدني الأول
11
العد المدني الأخير
11
العد البصري
11
العد الكوفي
11
العد الشامي
11

* سورة (العاديَات):

سُمِّيت سورة (العاديَات) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله عزَّ وجلَّ بـ(العاديَات)؛ قال تعالى: {وَاْلْعَٰدِيَٰتِ ضَبْحٗا} [العاديات: 1].

1. القَسَم على جحود الإنسان (١-٨).

2. مشهد البعث والحشر (٩-١١).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /299).

التذكيرُ بالآخرة، وذمُّ الخصالِ التي تؤدي إلى الخسران والنِّيران.

يقول ابنُ عاشور رحمه الله عن مقاصدها: «ذمُّ خصالٍ تفضي بأصحابها إلى الخسران في الآخرة، وهي خصالٌ غالية على المشركين والمنافقين، ويراد تحذيرُ المسلمين منها، ووعظُ الناس بأن وراءهم حسابًا على أعمالهم بعد الموت؛ ليتذكرَه المؤمن، ويُهدَّد به الجاحد.

وأُكِّد ذلك كلُّه بأن افتُتح بالقَسَم، وأدمج في القَسَم التنويه بخيلِ الغزاة، أو رواحلِ الحجيج». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /498).