ترجمة سورة الإنفطار

الترجمة الكورية

ترجمة معاني سورة الإنفطار باللغة الكورية من كتاب الترجمة الكورية.
من تأليف: رجمها حامد تشوي .

하늘이 갈라지고
별들이 흩어지며
바다가 열리어 하나가 되고
모든 무덤이 열리어 뒤엎어지 며
그때 모든 인간은 앞서 있었 던 것들과 미루었던 것들을 알게 되노라
인간들이여 가장 은혜로우신 주님으로부터 무엇이 너희를 유혹 했느뇨
그분께서 너희를 창조하고 형 상을 만든 후 균형을 주시었고
그분이 원하시는 형태로써 너희를 지으셨으나
너희는 진리와 심판을 거역하매
너희를 감시하는 자들을 두 었노라
이들은 명예로운 기록자들이매
그들은 너희가 행하는 모든 것을 알고 있노라
실로 의로운 자들은 축복속 에 있게 되나
사악한 자들은 불지옥에 있 게 되나니
그곳은 심판의 날 그들이 들어갈 곳으로
그때 그들은 그곳으로부터 결코 나갈 수 없노라
심판의 날이 무엇인지 무엇 이 그대에게 알려주리요
심판의 날이 무엇인지 무엇 이 그대에게 알려주리요
그날은 누구도 타인에게 효 용이 없는 날로 그날은 하나님의 명령만이 있을 뿐이라
سورة الإنفطار
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الانفطار) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (النَّازعات)، وقد افتُتحت بإثباتِ البعث وما يَتقدَّمه من أهوالٍ بوصف دقيق؛ تحذيرًا من عقاب الله، ودلالة على عظمتِه سبحانه، ثم جاءت بالتحذير من الانهماك في الدنيا، والاغترارِ بنِعَمِ الله على خَلْقِه، ومن نسيان اليوم الذي يَفصِل اللهُ فيه بين عباده، ويحاسبهم على كلِّ صغيرة وكبيرة.

ترتيبها المصحفي
82
نوعها
مكية
ألفاظها
81
ترتيب نزولها
82
العد المدني الأول
19
العد المدني الأخير
19
العد البصري
19
العد الكوفي
19
العد الشامي
19

* سورة (الانفطار):

سُمِّيت سورة (الانفطار) بذلك؛ لافتتاحها بقوله تعالى: {إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنفَطَرَتْ} [الانفطار: 1].

* سورة (الانفطار) من السُّوَر التي وصفت أحداثَ يوم القيامة بدقة؛ لذا كان يدعو الصحابةُ إلى قراءتها:

عن عبدِ اللهِ بن عُمَرَ رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَن سَرَّه أن ينظُرَ إلى يومِ القيامةِ كأنَّه رأيَ عينٍ، فَلْيَقرأْ: {إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنفَطَرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنشَقَّتْ}». أخرجه الترمذي (٣٣٣٣).

1. إثبات البعث وأهواله (١-٥).

2. التحذير من الانهماك في الدنيا (٦-٨).

3. علَّةُ تكذيب الإنسان ليوم الحساب (٩-١٦).

4. ضخامة يوم الحساب (١٧-١٩).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /57).

يقول البقاعي: «مقصودها: التحذيرُ من الانهماك في الأعمال السيئة؛ اغترارًا بإحسانِ الربِّ وكرمِه، ونسيانًا ليوم الدِّين، الذي يحاسِبُ فيه على النَّقِير والقِطْمِير، ولا تغني فيه نفسٌ عن نفس شيئًا.
واسمها (الانفطار) أدلُّ ما فيها على ذلك». "مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور" للبقاعي (3 /165).

وينظر: "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /170).