ترجمة سورة الإنفطار

الترجمة الهوساوية

ترجمة معاني سورة الإنفطار باللغة الهوساوية من كتاب الترجمة الهوساوية.
من تأليف: أبو بكر محمود جومي .

Idan sama ta tsãge.
Kuma idan taurãri suka wãtse.
Kuma idan tẽkuna aka facce su.
Kuma idan kaburbura aka tõne su.
Rai yã san abin da ya gabatar, da abin da yã jinkirtar.
Yã kai mutum! Mẽ ya rũɗe ka game da Ubangijinka, Mai karimci.
Wanda Ya halitta ka sa'an nan ya daidaitã ka, Ya kuma tsakaitã ka.
A cikin kõwace irin sũra Ya so Ya ginã ka a kanta.
A'aha, bã haka ba, kuna ƙaryatãwa game da sakamako!
Lalle ne, a kanku, haƙiƙa akwai matsara.
Mãsu daraja, marubũta.
Sunã sanin abin da kuke aikatãwa.
Lalle ne, mãsu ɗã'ã ga Allah, dãhir, suna cikin ni'ima.
Kuma lalle ne, fãjirai, dãhir, sunã cikin Jahĩm.
Zã su shigẽ ta a rãnar sakamako.
Bã zã su faku daga gare ta ba.
Kuma mẽ ya sanar da kai abin da ake cẽ wa rẽnar sakamako?
Sa'an nan, mẽ ya sanar da kai abin da ake cẽ wa rãnar sakamako?
Rãnã ce da wani rai ba ya iya mallakar kõme dõmin wani rai al'amari, a rãnar nan, ga Allah (ɗai) yake.
سورة الإنفطار
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الانفطار) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (النَّازعات)، وقد افتُتحت بإثباتِ البعث وما يَتقدَّمه من أهوالٍ بوصف دقيق؛ تحذيرًا من عقاب الله، ودلالة على عظمتِه سبحانه، ثم جاءت بالتحذير من الانهماك في الدنيا، والاغترارِ بنِعَمِ الله على خَلْقِه، ومن نسيان اليوم الذي يَفصِل اللهُ فيه بين عباده، ويحاسبهم على كلِّ صغيرة وكبيرة.

ترتيبها المصحفي
82
نوعها
مكية
ألفاظها
81
ترتيب نزولها
82
العد المدني الأول
19
العد المدني الأخير
19
العد البصري
19
العد الكوفي
19
العد الشامي
19

* سورة (الانفطار):

سُمِّيت سورة (الانفطار) بذلك؛ لافتتاحها بقوله تعالى: {إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنفَطَرَتْ} [الانفطار: 1].

* سورة (الانفطار) من السُّوَر التي وصفت أحداثَ يوم القيامة بدقة؛ لذا كان يدعو الصحابةُ إلى قراءتها:

عن عبدِ اللهِ بن عُمَرَ رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَن سَرَّه أن ينظُرَ إلى يومِ القيامةِ كأنَّه رأيَ عينٍ، فَلْيَقرأْ: {إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنفَطَرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنشَقَّتْ}». أخرجه الترمذي (٣٣٣٣).

1. إثبات البعث وأهواله (١-٥).

2. التحذير من الانهماك في الدنيا (٦-٨).

3. علَّةُ تكذيب الإنسان ليوم الحساب (٩-١٦).

4. ضخامة يوم الحساب (١٧-١٩).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /57).

يقول البقاعي: «مقصودها: التحذيرُ من الانهماك في الأعمال السيئة؛ اغترارًا بإحسانِ الربِّ وكرمِه، ونسيانًا ليوم الدِّين، الذي يحاسِبُ فيه على النَّقِير والقِطْمِير، ولا تغني فيه نفسٌ عن نفس شيئًا.
واسمها (الانفطار) أدلُّ ما فيها على ذلك». "مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور" للبقاعي (3 /165).

وينظر: "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /170).