ترجمة سورة الإنفطار

الترجمة اليابانية للمختصر في تفسير القرآن الكريم

ترجمة معاني سورة الإنفطار باللغة اليابانية من كتاب الترجمة اليابانية للمختصر في تفسير القرآن الكريم.

天使たちが降りて来るので、天が分裂する時、
星々が次々落ちて来て、散らされる時、
大洋が互いに開かれて、そして混ざり合い、
土が掘り返されて、復活のため墓場が暴かれる時、
それぞれの魂は、既にしたことと、後にし残したことを知っている。
人間よ、猶予を与えられ懲罰を急がれなかったのは主の恵みであったが、それなのに何があなたを主から惑わせ、その命令を拒否したのか。
かれはあなたを無から創造し、形を与え、四肢の均整を取り、
どのような形態であれ、かれの御心のままにあなたを創造された。あなたに恵みとして、ロバ、猿、あるいは犬には造られなかったのだ。
騙されているあなた方、それなのに、あなた方は審判を嘘であると言って、そのために努めていない。
実際のところ、あなた方の上にはその行動を記録する天使たちがいて、
かれらはアッラーの目には高貴な記録者として、
あなた方の所行を知って、あなた方の行動を記すのだ。
審判の日、善行と服従に満ちた敬虔な者は、永遠の安楽の中にいる。
不正な者は、きっとその上で燃える火の中にいて、
審判の日、かれらはそこで熱にうなされ、
そこから、逃れられない、永遠に居るのだ。
使徒よ、審判の日が何であるかを、あなたに教えるのは何か。
一体、審判の日が何であるのかを、あなたに教えるは何か。
その日、どの魂も他の魂のために役立つものではない。その日、命令は、アッラー次第、好きなようにされる。そうするのは、かれ以外にはいないのである。
سورة الإنفطار
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الانفطار) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (النَّازعات)، وقد افتُتحت بإثباتِ البعث وما يَتقدَّمه من أهوالٍ بوصف دقيق؛ تحذيرًا من عقاب الله، ودلالة على عظمتِه سبحانه، ثم جاءت بالتحذير من الانهماك في الدنيا، والاغترارِ بنِعَمِ الله على خَلْقِه، ومن نسيان اليوم الذي يَفصِل اللهُ فيه بين عباده، ويحاسبهم على كلِّ صغيرة وكبيرة.

ترتيبها المصحفي
82
نوعها
مكية
ألفاظها
81
ترتيب نزولها
82
العد المدني الأول
19
العد المدني الأخير
19
العد البصري
19
العد الكوفي
19
العد الشامي
19

* سورة (الانفطار):

سُمِّيت سورة (الانفطار) بذلك؛ لافتتاحها بقوله تعالى: {إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنفَطَرَتْ} [الانفطار: 1].

* سورة (الانفطار) من السُّوَر التي وصفت أحداثَ يوم القيامة بدقة؛ لذا كان يدعو الصحابةُ إلى قراءتها:

عن عبدِ اللهِ بن عُمَرَ رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَن سَرَّه أن ينظُرَ إلى يومِ القيامةِ كأنَّه رأيَ عينٍ، فَلْيَقرأْ: {إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنفَطَرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنشَقَّتْ}». أخرجه الترمذي (٣٣٣٣).

1. إثبات البعث وأهواله (١-٥).

2. التحذير من الانهماك في الدنيا (٦-٨).

3. علَّةُ تكذيب الإنسان ليوم الحساب (٩-١٦).

4. ضخامة يوم الحساب (١٧-١٩).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /57).

يقول البقاعي: «مقصودها: التحذيرُ من الانهماك في الأعمال السيئة؛ اغترارًا بإحسانِ الربِّ وكرمِه، ونسيانًا ليوم الدِّين، الذي يحاسِبُ فيه على النَّقِير والقِطْمِير، ولا تغني فيه نفسٌ عن نفس شيئًا.
واسمها (الانفطار) أدلُّ ما فيها على ذلك». "مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور" للبقاعي (3 /165).

وينظر: "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /170).