ترجمة سورة الإنفطار

الترجمة العبرية

ترجمة معاني سورة الإنفطار باللغة العبرية من كتاب الترجمة العبرية.

1 כאשר השמים יתבקעו,
2 וכאשר הכוכבים יתפזרו,
3 וכאשר הימים יעלו על גדותיהם,
4 וכאשר הקברים יפתחו,
5 אז כל נפש תדע מה הקדימה ומה השאירה מאחור.
6 הוי בן אדם! מה זה הדבר אשר התעה אותך מזה אשר מקיים אותך בשפע וטוב עין?
7 אשר ברא אותך, נתן לך צורה ותכנן (ועשה) אותך...
8 בכל אופן אשר רצה הרכיב אותך.
9 ולמרות זאת אתם מתכחשים ליום הדין.
10 ואכן, ישנם שומרים הצופים בכם,
11 (שומרים) אצילים אשר מתעדים הכול,
12 והם יודעים כל מה שאתם עושים.
13 הצדיקים ישכנו באושר עילאי,
14 בזמן שהרשעים יהיו בגיהינום,
15 אליו הם יכנסו ביום הדין,
16 ולעולם לא יצאו משם!
17 מה אתה יודע על יום הדין?
18 ושוב, מה אתה יודע על יום הדין?
19 זה יהיה יום אשר בו לא יהיה לאף נפש תועלת עבור נפש אחרת, והמילה ביום המיועד הוא רק לאללה.
سورة الإنفطار
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الانفطار) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (النَّازعات)، وقد افتُتحت بإثباتِ البعث وما يَتقدَّمه من أهوالٍ بوصف دقيق؛ تحذيرًا من عقاب الله، ودلالة على عظمتِه سبحانه، ثم جاءت بالتحذير من الانهماك في الدنيا، والاغترارِ بنِعَمِ الله على خَلْقِه، ومن نسيان اليوم الذي يَفصِل اللهُ فيه بين عباده، ويحاسبهم على كلِّ صغيرة وكبيرة.

ترتيبها المصحفي
82
نوعها
مكية
ألفاظها
81
ترتيب نزولها
82
العد المدني الأول
19
العد المدني الأخير
19
العد البصري
19
العد الكوفي
19
العد الشامي
19

* سورة (الانفطار):

سُمِّيت سورة (الانفطار) بذلك؛ لافتتاحها بقوله تعالى: {إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنفَطَرَتْ} [الانفطار: 1].

* سورة (الانفطار) من السُّوَر التي وصفت أحداثَ يوم القيامة بدقة؛ لذا كان يدعو الصحابةُ إلى قراءتها:

عن عبدِ اللهِ بن عُمَرَ رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَن سَرَّه أن ينظُرَ إلى يومِ القيامةِ كأنَّه رأيَ عينٍ، فَلْيَقرأْ: {إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنفَطَرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنشَقَّتْ}». أخرجه الترمذي (٣٣٣٣).

1. إثبات البعث وأهواله (١-٥).

2. التحذير من الانهماك في الدنيا (٦-٨).

3. علَّةُ تكذيب الإنسان ليوم الحساب (٩-١٦).

4. ضخامة يوم الحساب (١٧-١٩).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /57).

يقول البقاعي: «مقصودها: التحذيرُ من الانهماك في الأعمال السيئة؛ اغترارًا بإحسانِ الربِّ وكرمِه، ونسيانًا ليوم الدِّين، الذي يحاسِبُ فيه على النَّقِير والقِطْمِير، ولا تغني فيه نفسٌ عن نفس شيئًا.
واسمها (الانفطار) أدلُّ ما فيها على ذلك». "مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور" للبقاعي (3 /165).

وينظر: "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /170).