ترجمة سورة التكوير

Sadiq and Sani - Amharic translation

ترجمة معاني سورة التكوير باللغة الأمهرية من كتاب Sadiq and Sani - Amharic translation.


ፀሐይ በተጠቀለለች ጊዜ፤

ከዋክብትም በረገፉ ጊዜ፤

ተራራዎችም በተነዱ ጊዜ፤

የዐሥር ወር እርጉዞች ግመሎችም (ያለጠባቂ) በተተዉ ጊዜ፤

እንስሳትም ሁሉ በተሰበሰቡ ጊዜ፤

ባሕሮችም በተቃጠሉ ጊዜ፤

ነፍሶችም (በየአካሎቻቸው) በተቆራኙ ጊዜ፤

በሕይወቷ የተቀበረችውም ሴት ልጅ በተጠየቀች ጊዜ፤

በምን ወንጀል እንደ ተገደለች፤

ጽሑፎችም በተዘረጉ ጊዜ፤

ሰማይም በተገሸለጠች ጊዜ፤

ገሀነምም በተነደደች ጊዜ፤

ገነትም በተቀረበች ጊዜ፤

ነፍስ ሁሉ (ከሥራ) ያቀረበችውን ታውቃለች፤

ተመላሾችም በኾኑት (ዐዋድያት) እምላለሁ፡፡

ኺያጆች ገቢዎች በኾኑት (ከዋክብት)፡፡

በሌሊቱም (ጨለማውን) በጠነሰሰ ጊዜ፤

በንጋቱም (በብርሃን) በተነፈሰ ጊዜ፤ (እምላለሁ)፡፡

እርሱ (ቁርኣን) የክቡር መልክተኛ ቃል ነው፡፡

የኀይል ባለቤት በዙፋኑ ባለ ቤት ዘንድ ባለሟል የኾነ፡፡

በዚያ ስፍራ ትእዛዙ ተሰሚ፤ ታማኝ የኾነ (መልክተኛ ቃል) ነው፡፡

ነቢያችሁም በፍጹም ዕብድ አይደለም፡፡

በግልጹ አድማስም በእርግጥ አይቶታል፡፡

እርሱም በሩቁ ወሬ ላይ ሰሳች (ንፉግ) አይደለም፡፡

እርሱም (ቁርኣን) የእርጉም ሰይጣን ቃል አይደለም፡፡

ታዲያ ወዴት ትኼዳላችሁ?

እርሱ የዓለማት መገሠጫ እንጅ ሌላ አይደለም፡፡

ከናንተ ቀጥተኛ መኾንን ለሻ ሰው (መገሰጫ ነው)፡፡

የዓለማት ጌታ አላህ ካልሻም አትሹም፡፡
سورة التكوير
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (التَّكْوير) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (المَسَد)، وهي من السُّوَر التي شيَّبتْ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم؛ كما صح في الأثر؛ وذلك لِما أخبَرتْ عنه من الأهوال التي تسبق يومَ القيامة؛ تخويفًا للكفار من عذاب الله الواقع بهم إن بَقُوا على كفرهم، وقد خُتِمت بحقيقةِ الوحي، وإثباتِ مجيئه من عند الله عز وجل.

ترتيبها المصحفي
81
نوعها
مكية
ألفاظها
104
ترتيب نزولها
7
العد المدني الأول
29
العد المدني الأخير
29
العد البصري
29
العد الكوفي
29
العد الشامي
29

* سورة (التَّكْوير):

سُمِّيت سورة (التَّكْوير) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقوله تعالى: {إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ} [التكوير: 1].

سورة (التَّكْوير) من السُّوَر التي شيَّبتْ رسول الله صلى الله عليه وسلم:

عن ابنِ عباسٍ رضي الله عنهما، قال: «قال أبو بكرٍ الصِّدِّيقُ رضي الله عنه لرسولِ اللهِ: يا رسولَ اللهِ، أراكَ قد شِبْتَ! قال: «شيَّبتْني هُودٌ، والواقعةُ، والمُرسَلاتُ، و{عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ}، و{إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ}». أخرجه الحاكم (3314).

* سورة (التَّكْوير) من السُّوَر التي وصفت أحداثَ يوم القيامة بدقة؛ لذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو الصحابةَ إلى قراءتها:

عن عبدِ اللهِ بن عُمَرَ رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَن سَرَّه أن ينظُرَ إلى يومِ القيامةِ كأنَّه رأيَ عينٍ، فَلْيَقرأْ: {إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنفَطَرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنشَقَّتْ}». أخرجه الترمذي (٣٣٣٣).

1. حقيقة القيامة (١-١٤).

2. حقيقة الوحي (١٥-٢٩).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /49).

يقول ابنُ عاشور رحمه الله: «اشتملت على تحقيقِ الجزاء صريحًا، وعلى إثبات البعث، وابتُدئ بوصفِ الأهوال التي تتقدمه، وانتُقل إلى وصف أهوال تقع عَقِبَه.

وعلى التنويه بشأن القرآن الذي كذَّبوا به؛ لأنه أوعَدهم بالبعث؛ زيادةً لتحقيقِ وقوع البعث إذ رمَوُا النبيَّ صلى الله عليه وسلم بالجنون، والقرآنَ بأنه يأتيه به شيطانٌ». "التحرر والتنوير" لابن عاشور (30 /140).