ترجمة سورة التكوير

الترجمة اليابانية للمختصر في تفسير القرآن الكريم

ترجمة معاني سورة التكوير باللغة اليابانية من كتاب الترجمة اليابانية للمختصر في تفسير القرآن الكريم.

太陽が集められて、その光が消える時、
星々が次々と落ちて、その光が消える時、
山々がその位置より動かされる時、
一番大切な富である、妊娠して10ケ月の雌駱駝が破棄される時、
様々な野獣が人間と共に集められる時、
大洋が照らされて、火になる時、
それぞれの魂が肉体と組み合わされる時、罪人は罪人と、信者は信者と一緒になり、
生き埋めにされた女児が、
どんな罪で殺されたかと問われる時、
人の諸行が記されている天の書巻が、開かれて、誰もがその人の記録を読める時、
羊の皮が剥がれるように、天が剥ぎ取られる時、
そして地獄が炎を上げる時、
楽園が主を意識する人に近付く時、
その時魂は、行ったそのすべての所業を知る。
われは誓う、隠れる諸星に。それらはいずれ現れる。
そして軌道を走り、そして暁と共に沈むもの。それは、自分の穴に戻るガゼルのようなもの。
降ろされる夜の初めと、明ける前の夜の最後にかけて、
暁にかけて。
確かにクルアーンは、信頼される天使ジブリール(平安を)にアッラーが託されて、ムハンマド(アッラーの祝福と平安を)に降ろされた啓示の言葉。
(ジブリールは)力があり、玉座の至高の主の御前で座につき、
天でその住民に従われ、そして信頼されて啓示を運ぶ。
あなた方の伴侶ムハンマド(アッラーの祝福と平安あれ)は、その知性、信頼度、信頼性は知られた所で、かれは気違いではない。
あなた方の伴侶は、明るい地平線上に、あのジブリールを創造された姿で見た。
あなた方の伴侶は、啓示を出し惜しまない。また占い師のように、報酬は求めない。
クルアーンは、アッラーの慈悲から追放された悪魔の言葉でもない。
それほど多くの証拠があるのに、あなた方は、それはアッラーからのものであることを拒否して、どの道を行くのか。
このクルアーンは、人間とジンに向けた覚書であり、教説に他ならない。
それはあなた方の中、誰でも真実の道を歩みたいと望む者のためのもの。
だが全存在の主、アッラーが御望みでない限り、あなた方は正しくあることや、その他何であれ、それを望むことも出来ない。
سورة التكوير
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (التَّكْوير) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (المَسَد)، وهي من السُّوَر التي شيَّبتْ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم؛ كما صح في الأثر؛ وذلك لِما أخبَرتْ عنه من الأهوال التي تسبق يومَ القيامة؛ تخويفًا للكفار من عذاب الله الواقع بهم إن بَقُوا على كفرهم، وقد خُتِمت بحقيقةِ الوحي، وإثباتِ مجيئه من عند الله عز وجل.

ترتيبها المصحفي
81
نوعها
مكية
ألفاظها
104
ترتيب نزولها
7
العد المدني الأول
29
العد المدني الأخير
29
العد البصري
29
العد الكوفي
29
العد الشامي
29

* سورة (التَّكْوير):

سُمِّيت سورة (التَّكْوير) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقوله تعالى: {إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ} [التكوير: 1].

سورة (التَّكْوير) من السُّوَر التي شيَّبتْ رسول الله صلى الله عليه وسلم:

عن ابنِ عباسٍ رضي الله عنهما، قال: «قال أبو بكرٍ الصِّدِّيقُ رضي الله عنه لرسولِ اللهِ: يا رسولَ اللهِ، أراكَ قد شِبْتَ! قال: «شيَّبتْني هُودٌ، والواقعةُ، والمُرسَلاتُ، و{عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ}، و{إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ}». أخرجه الحاكم (3314).

* سورة (التَّكْوير) من السُّوَر التي وصفت أحداثَ يوم القيامة بدقة؛ لذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو الصحابةَ إلى قراءتها:

عن عبدِ اللهِ بن عُمَرَ رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَن سَرَّه أن ينظُرَ إلى يومِ القيامةِ كأنَّه رأيَ عينٍ، فَلْيَقرأْ: {إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنفَطَرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنشَقَّتْ}». أخرجه الترمذي (٣٣٣٣).

1. حقيقة القيامة (١-١٤).

2. حقيقة الوحي (١٥-٢٩).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /49).

يقول ابنُ عاشور رحمه الله: «اشتملت على تحقيقِ الجزاء صريحًا، وعلى إثبات البعث، وابتُدئ بوصفِ الأهوال التي تتقدمه، وانتُقل إلى وصف أهوال تقع عَقِبَه.

وعلى التنويه بشأن القرآن الذي كذَّبوا به؛ لأنه أوعَدهم بالبعث؛ زيادةً لتحقيقِ وقوع البعث إذ رمَوُا النبيَّ صلى الله عليه وسلم بالجنون، والقرآنَ بأنه يأتيه به شيطانٌ». "التحرر والتنوير" لابن عاشور (30 /140).