ترجمة سورة التكوير

الترجمة التركية - مجمع الملك فهد

ترجمة معاني سورة التكوير باللغة التركية من كتاب الترجمة التركية - مجمع الملك فهد.
من تأليف: مجموعة من العلماء .

Güneş katlanıp dürüldüğünde,
Yıldızlar (kararıp) döküldüğünde,
Dağlar (sallanıp) yürütüldüğünde,
Gebe develer salıverildiğinde,
Vahşî hayvanlar toplanıp bir araya getirildiğinde,
Denizler kaynatıldığında,
Ruhlar (bedenlerle) birleştirildiğinde,
Diri diri toprağa gömülen kıza, sorulduğunda,
hangi günah sebebiyle öldürüldüğü,
(Amellerin yazılı olduğu) defterler açıldığında,
Gökyüzü sıyrılıp alındığında,
cehennem tutuşturulduğunda
ve cennet yaklaştırıldığında,
Kişi neler getirdiğini öğrenmiş olacaktır.
Hayır! (Gündüz) sinen,
akıp giden, etrafı aydınlatan yıldızlara andolsun,
Kararmaya yüz tuttuğunda geceye andolsun,
Ağarmaya başladığında sabaha andolsun ki,
itibarlı bir elçinin (Cebrail'in) getirdiği sözdür.
O (Kur'an), şüphesiz değerli, güçlü ve Arş'ın sahibi (Allah'ın) katında
O orada sayılan, güvenilen (elçi)'dir.
Arkadaşınız (Muhammed) de mecnun değildir.
Andolsun ki, onu (Cebrail'i) apaçık ufukta görmüştür.
O, gaybın bilgilerini (sizden) esirgemez.
O lanetlenmiş şeytanın sözü de değildir.
Hal böyle iken nereye gidiyorsunuz?
O, herkes için, bir öğüttür.
Sizden doğru yolda gitmek isteyenler için.
Âlemlerin Rabbi Allah dilemedikçe siz dileyemezsiniz.
سورة التكوير
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (التَّكْوير) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (المَسَد)، وهي من السُّوَر التي شيَّبتْ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم؛ كما صح في الأثر؛ وذلك لِما أخبَرتْ عنه من الأهوال التي تسبق يومَ القيامة؛ تخويفًا للكفار من عذاب الله الواقع بهم إن بَقُوا على كفرهم، وقد خُتِمت بحقيقةِ الوحي، وإثباتِ مجيئه من عند الله عز وجل.

ترتيبها المصحفي
81
نوعها
مكية
ألفاظها
104
ترتيب نزولها
7
العد المدني الأول
29
العد المدني الأخير
29
العد البصري
29
العد الكوفي
29
العد الشامي
29

* سورة (التَّكْوير):

سُمِّيت سورة (التَّكْوير) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقوله تعالى: {إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ} [التكوير: 1].

سورة (التَّكْوير) من السُّوَر التي شيَّبتْ رسول الله صلى الله عليه وسلم:

عن ابنِ عباسٍ رضي الله عنهما، قال: «قال أبو بكرٍ الصِّدِّيقُ رضي الله عنه لرسولِ اللهِ: يا رسولَ اللهِ، أراكَ قد شِبْتَ! قال: «شيَّبتْني هُودٌ، والواقعةُ، والمُرسَلاتُ، و{عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ}، و{إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ}». أخرجه الحاكم (3314).

* سورة (التَّكْوير) من السُّوَر التي وصفت أحداثَ يوم القيامة بدقة؛ لذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو الصحابةَ إلى قراءتها:

عن عبدِ اللهِ بن عُمَرَ رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَن سَرَّه أن ينظُرَ إلى يومِ القيامةِ كأنَّه رأيَ عينٍ، فَلْيَقرأْ: {إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنفَطَرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنشَقَّتْ}». أخرجه الترمذي (٣٣٣٣).

1. حقيقة القيامة (١-١٤).

2. حقيقة الوحي (١٥-٢٩).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /49).

يقول ابنُ عاشور رحمه الله: «اشتملت على تحقيقِ الجزاء صريحًا، وعلى إثبات البعث، وابتُدئ بوصفِ الأهوال التي تتقدمه، وانتُقل إلى وصف أهوال تقع عَقِبَه.

وعلى التنويه بشأن القرآن الذي كذَّبوا به؛ لأنه أوعَدهم بالبعث؛ زيادةً لتحقيقِ وقوع البعث إذ رمَوُا النبيَّ صلى الله عليه وسلم بالجنون، والقرآنَ بأنه يأتيه به شيطانٌ». "التحرر والتنوير" لابن عاشور (30 /140).