ترجمة سورة النبأ

Japanese - Japanese translation

ترجمة معاني سورة النبأ باللغة اليابانية من كتاب Japanese - Japanese translation.


何事に就いて, かれらは尋ね合うのか。

偉大な消息に就いて。

それに就いて,かれらは意見が果なる。

いや,かれらはやがて知ろう.

いや,いや,かれらはやがて知るであろう。

われは大地を,広々としなかったか。

また山々を,杭としたてはないか。

われはあなたがたを両性に創り,

また休息のため,あなたがたの睡眠を定め,

夜を覆いとし,

昼を生計の手段として定めた。

またわれは,あなたがたの上に堅固に7層(の天)を打ち建て,

輝やかしい灯し火を(その中に)字置き,

われは雲から豊かに雨を降らせ,

それによって,殻物や野菜を萠え出させ,

様々な園を茂らせる。

本当に裁きの日は定められていて,

その日,ラッパが吹かれるとあなたがたは群をなして出て来る。

天は開かれて数々の門となり,

山々は移されて蜃気楼のようになる。

本当に地獄は,待ち伏せの場であり,

背信者の落ち着く所,

かれらは何時までもその中に住むであろう。

そこで涼しさも味わえず,(どんな)飲物もない,

煮えたぎる湯と膿の外には。

(かれらのため)相応しい報奨である。

本当にかれらは,(その行いに対する)清算を希望しないでいた。

またかれらはわが印を嘘であると言って,強く拒否した。

われは一切のことを,天の書に留めている。

だからあなたがたは(自分の行いの結果を)味わえ。われは懲罰を増加するばかりである。

本当に主を畏れる者には,安全な場所(楽園)がある。

緑の園や,ブドウ園,

胸の脹れた同じ年頃の乙女たち,

またなみなみと(溢?)れる杯。

そこではつまらぬ話や偽り言を聞かない。

これらはあなたの主からの報奨,賜物の決算である。

天と地,そしてその間の凡てのものの主,慈悲深き御方(からの賜物であり),誰もかれに語りかけることは出来ない。

聖霊と天使たちが,整列して立つ日,慈悲深き御方から御許しを得て正しいことを言う者以外には,誰も口をきくことが出来ない。

それは真実の日である。だから誰でも望む者は,主の御許に戻るがいい。

本当にわれは,懲罰が近いと,あなたがたに警告した。その日,人は,自分の両方の手が前もって行ったもの(所業)を見るであろう。不信者は,「ああ,情けない,わたしが塵であったならば。」と言うであろう。
سورة النبأ
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (النَّبأ) من السُّوَر المكية، وقد جاءت بإثباتِ وقوع يوم القيامة، ودلَّلتْ على صدقِ ذلك بالآيات الكونية التي تملأ هذا الكونَ؛ فالله الذي خلَق هذا الكون بآياته العظام وسيَّره بأبدَعِ نظام قادرٌ على بعثِ الناس، ومجازاتهم على أعمالهم؛ فللعاصين النارُ جزاءً وِفاقًا، وللمتقين الجنةُ جزاءً من ربك عطاءً حسابًا، وسورة (النبأ) من السُّوَر التي شيَّبتْ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم؛ لما ذكَرتْ من مشاهدِ يوم القيامة.

ترتيبها المصحفي
78
نوعها
مكية
ألفاظها
174
ترتيب نزولها
80
العد المدني الأول
40
العد المدني الأخير
40
العد البصري
41
العد الكوفي
40
العد الشامي
40

* سورة (النَّبأ):

سُمِّيت سورة (النَّبأ) بهذا الاسم؛ لوقوع لفظ (النَّبأ) في فاتحتها؛ وهو: خبَرُ الساعة والبعث الذي يسأل الناسُ عن وقوعه.

* وتُسمَّى كذلك بسورة (عمَّ)، أو (عمَّ يتساءلون)، أو (التساؤل)؛ لافتتاحِها بها.

سورة (النَّبأ) من السُّوَر التي شيَّبتْ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم:

عن ابنِ عباسٍ رضي الله عنهما، قال: «قال أبو بكرٍ الصِّدِّيقُ رضي الله عنه لرسولِ اللهِ: يا رسولَ اللهِ، أراكَ قد شِبْتَ! قال: «شيَّبتْني هُودٌ، والواقعةُ، والمُرسَلاتُ، و{عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ}، و{إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ}». أخرجه الحاكم (3314).

1. تساؤل المشركين عن النبأ (١-٥).

2. الآيات الكونية (٦-١٦).

3. أحداث يوم القيامة (١٧-٣٠).

4. جزاء المتقين (٣١-٤٠).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /4).

يقول البقاعي: «مقصودها: الدلالةُ على أن يوم القيامة الذي كانوا مُجمِعين على نفيه، وصاروا بعد بعثِ النبي صلى الله عليه وسلم في خلافٍ فيه مع المؤمنين: ثابتٌ ثباتًا لا يحتمل شكًّا ولا خلافًا بوجه؛ لأن خالقَ الخَلْقِ - مع أنه حكيمٌ قادر على ما يريد - دبَّرهم أحسنَ تدبير، وبنى لهم مسكنًا وأتقَنه، وجعلهم على وجهٍ يَبقَى به نوعُهم من أنفسهم، بحيث لا يحتاجون إلى أمرٍ خارج يرونه، فكان ذلك أشَدَّ لأُلفتهم، وأعظَم لأُنْسِ بعضهم ببعض، وجعَل سَقْفَهم وفراشهم كافلَينِ لمنافعهم، والحكيم لا يترك عبيدَه - وهو تامُّ القدرة، كامل السلطان - يَمرَحون، يَبغِي بعضهم على بعض، ويأكلون خيرَه ويعبدون غيرَه، فكيف إذا كان حاكمًا؟! فكيف إذا كان أحكَمَ الحاكمين؟!
هذا ما لا يجوز في عقلٍ، ولا يخطر ببالٍ أصلًا؛ فالعلم واقع به قطعًا.
وكلٌّ من أسمائها واضحٌ في ذلك؛ بتأمُّل آيته، ومبدأ ذكرِه وغايته». "مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور" للبقاعي (3 /151).