ترجمة سورة القيامة

الترجمة اليابانية

ترجمة معاني سورة القيامة باللغة اليابانية من كتاب الترجمة اليابانية.
من تأليف: روايتشي ميتا .

1.わたしは,復活の日において誓う。
2.また,自責する魂において誓う。
3.人間は,われがかれの骨を集められないと考えるのか。
4.いや,われはかれの指先(の骨)まで揃えることが出来るのである。
5.だが人間は,かれの御前(の生活)においても,罪を犯すことを望む。
6.かれは,「復活の日はいつか。」と問う。
7.遂に目が眩む時,
8.月は蝕けり,
9.太陽と月は合わせられる。
10.その日人間は,「どこに避難しようか。」と言う。
11.断じて避けられないのである。
12.あなたの主の御許が,その日定めの住まいである。
13.その日(凡ての)人間は,既に行ったことと,後に残したことに就いて各げられるであろう。
14.いや人間は,自分自身に対し証人である。
15.仮令かれが,いろいろ弁解しても。
16.この(クルアーンを催促するために)あなたの舌を急がしく動かしてはならない。
17.それを集め,それを読ませるのは,われの仕事である。
18.それでわれがそれを読んだ時,その読誦に従え。
19.更にそれを解き明かすのも,本当にわれの仕事である。
20.いや,あなたがたは(果ない)浮世を愛して,
21.来世を等閑にする。
22.その日,或る者たちの顔は輝き,
23.かれらの主を,仰ぎ見る。
24.またその日,或る者たちの顔は暗く,
25.背骨を砕く程の大災難が,かれらに降り掛かることを知るであろう。
26.いや,(魂が)喉元に届く時,
27.言われよう。「誰か,呪いが出来るか。」
28.かれは離別(の時)であることを悟るであろう。
29.一つの脚は他方の脚に絡まり,
30.その日かれは,主に駆り立てられる。
31.かれは真理を受け入れず,また礼拝も棒げなかった,
32.却って(真理)を虚偽とし,背き去り,
33.思いあがって家族の許に赴いた。
34.あなた(多神教徒)に災いあれ,(本当に)災いなるかな。
35.重ねていう。あなたに災いあれ,(本当に)災いなるかな。
36.人間は,(目的もなく)その儘で放任されると思うのか。
37.元々かれは射出された,一滴の精液ではなかったか。
38.それから一塊の血となり,更にアッラーが,(均整に)形作り,
39.かれは,人間を男と女の両性になされたのではなかったか。
40.それでもかれには,死者を甦らせる御力がないとするのか。
سورة القيامة
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (القيامة) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (القارعة)، وقد تحدَّثتْ عن القيامة، وما يقترن بها من أهوالٍ، وحالِ الإنسان في هذا اليوم العصيب، مقارنةً بما كان عليه في الدنيا من غفلةٍ واستبعاد لهذا اليوم، مع الدعوةِ للاستعداد لهذا اليوم.

ترتيبها المصحفي
75
نوعها
مكية
ألفاظها
165
ترتيب نزولها
31
العد المدني الأول
39
العد المدني الأخير
39
العد البصري
39
العد الكوفي
40
العد الشامي
39

* قوله تعالى: {لَا تُحَرِّكْ بِهِۦ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِۦٓ} [القيامة: 16]:

عن موسى بن أبي عائشةَ، قال: حدَّثَنا سعيدُ بن جُبَيرٍ، عن ابنِ عباسٍ رضي الله عنهما في قوله تعالى: {لَا تُحَرِّكْ بِهِۦ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِۦٓ} [القيامة: 16]، قال: «كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم يُعالِجُ مِن التنزيلِ شِدَّةً، وكان يُحرِّكُ شَفَتَيهِ - فقال لي ابنُ عباسٍ: فأنا أُحرِّكُهما لك كما كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يُحرِّكُهما، فقال سعيدٌ: أنا أُحرِّكُهما كما كان ابنُ عباسٍ يُحرِّكُهما، فحرَّكَ شَفَتَيهِ -؛ فأنزَلَ اللهُ عز وجل: {لَا تُحَرِّكْ بِهِۦ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِۦٓ ١٦ إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُۥ وَقُرْءَانَهُۥ} [القيامة: 16-17]، قال: جَمْعُه في صدرِك، ثم تَقرَؤُه، {فَإِذَا قَرَأْنَٰهُ فَاْتَّبِعْ قُرْءَانَهُۥ} [القيامة: 18]، قال: فاستمِعْ له وأنصِتْ، ثم إنَّ علينا أن تَقرأَه، قال: فكان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إذا أتاه جِبْريلُ عليه السلام استمَعَ، فإذا انطلَقَ جِبْريلُ قرَأَه النبيُّ صلى الله عليه وسلم كما أقرأَه». أخرجه البخاري (٧٥٢٤).

* سورة (القيامة):

سُمِّيت سورة (القيامة) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله بهذا اليومِ العظيم.

1. أهوال يوم القيامة (١-١٥).

2. طريق النجاة (١٦-١٩).

3. عَوْدٌ لمَشاهدِ القيامة (٢٠-٢٥).

4. ساعة الموت (٢٦-٤٠).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (8 /487).

يقول ابن عاشور رحمه الله: «اشتملت على إثباتِ البعث، والتذكيرِ بيوم القيامة، وذِكْرِ أشراطه، وإثبات الجزاء على الأعمال التي عملها الناسُ في الدنيا، واختلاف أحوال أهل السعادة وأهل الشقاء، وتكريم أهل السعادة، والتذكير بالموت، وأنه أول مراحلِ الآخرة، والزَّجر عن إيثار منافعِ الحياة العاجلة على ما أُعِدَّ لأهل الخير من نعيم الآخرة». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (29 /337).