ترجمة سورة القيامة

الترجمة الصينية للمختصر في تفسير القرآن الكريم

ترجمة معاني سورة القيامة باللغة الصينية من كتاب الترجمة الصينية للمختصر في تفسير القرآن الكريم.

真主以复活日盟誓,那是人类为全世界的主站立的日子。
真主以责问在善行中欠缺并做恶的当事人的优美灵魂盟誓,真主以这两件事情起誓,祂必将复活人类接受清算和报偿。
难道人们认为死后我不能集合他的骸骨做以复活吗?
不然!我能集合他的骸骨,且使他每个指尖复原到原样。
不然!人想以否认复活使自己长期处于放荡之中,无拘无束地持续下去。
他以为复活日很遥远,因而询问道“什么时候实现呢?。
当他视力昏花,吃惊于眼见曾否认的复活日时候。
当月亮的光亮逝去的时候。
当太阳和月亮集合在一起的时候。
那日,放荡的人说:“哪里有逃路?!”
那日,没有逃路,也无放荡者躲避之所,也无可庇佑之人。
使者啊!那日的归宿、清算和报酬的结局惟在你的主那里。
那日,祂将人类之前和之后的行为告诉他们。
不然!人就是自己的明证,因为他的器官将作证其所犯之罪,。
即便他有很多的借口辩解,他没有干过不利于自己的恶事。
使者啊!你不要急于去诵读将从脑海中消逝的《古兰经》。
我要为你把它集合在你的心中,把它的诵读巩固在你的舌尖。
如果吉卜利勒对你宣读,你当仔细地聆听。
然后,我负责为你释疑解惑。
不然,事情不是你们佯称的那样,“复活绝不会实现”,你们知道,有能力初次创造你们者,就有能力在你们死后复活你们,然而你们否认复活的原因是自己对即将逝去的今世生活的眷恋,
因而放弃了后世的生活,通往后世之路是遵循顺从真主的命令,放弃真主禁止我们的禁令,
那日,信士与幸福之人的面目是带光的发亮的,
仰视他们的主,享受于其中。
那日,不信道者和犯罪者的面目是愁苦的,
他们深信自己将遭受重大的刑罚和严酷的惩罚
事情不是以物配主者想象的那样,他们一死就不会受惩罚,如果一个人的灵魂到达他的锁骨处时,
一部分人对另一部分人说“谁能驱邪使他痊愈呢?”
争论之人已确信,那时就是分离今世的死亡,
今世结束与后世开启之时,灾难接踵而至,
如果到了此时,死者将被驱赶至他的主那里,
不信道者不相信真主的使者所带来的教诲,也未崇拜过清高真主,
且否认了真主的使者所带来的教诲,并予以拒绝,
然后这个不信道者傲慢地走回家去,
真主恐吓不信道者,他的惩罚已经到来并接近他,
然后真主重复这句“毁灭已临近,已临近。”以示肯定。
难道人类以为真主没有责成他一种律令而放任他吗?
难道这个人不曾是被注入子宫的一滴精液吗?
然后,他曾是一块凝固的血液,然后真主创造了他,使他成为完美的人吗?
真主使他同类成为两性-男人和女人吗?
难道能将人从一滴精液,继而一块血块而创造成人类的主,不能再次复活死者接受清算和报酬吗?不然,祂确是万能的。
سورة القيامة
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (القيامة) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (القارعة)، وقد تحدَّثتْ عن القيامة، وما يقترن بها من أهوالٍ، وحالِ الإنسان في هذا اليوم العصيب، مقارنةً بما كان عليه في الدنيا من غفلةٍ واستبعاد لهذا اليوم، مع الدعوةِ للاستعداد لهذا اليوم.

ترتيبها المصحفي
75
نوعها
مكية
ألفاظها
165
ترتيب نزولها
31
العد المدني الأول
39
العد المدني الأخير
39
العد البصري
39
العد الكوفي
40
العد الشامي
39

* قوله تعالى: {لَا تُحَرِّكْ بِهِۦ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِۦٓ} [القيامة: 16]:

عن موسى بن أبي عائشةَ، قال: حدَّثَنا سعيدُ بن جُبَيرٍ، عن ابنِ عباسٍ رضي الله عنهما في قوله تعالى: {لَا تُحَرِّكْ بِهِۦ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِۦٓ} [القيامة: 16]، قال: «كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم يُعالِجُ مِن التنزيلِ شِدَّةً، وكان يُحرِّكُ شَفَتَيهِ - فقال لي ابنُ عباسٍ: فأنا أُحرِّكُهما لك كما كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يُحرِّكُهما، فقال سعيدٌ: أنا أُحرِّكُهما كما كان ابنُ عباسٍ يُحرِّكُهما، فحرَّكَ شَفَتَيهِ -؛ فأنزَلَ اللهُ عز وجل: {لَا تُحَرِّكْ بِهِۦ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِۦٓ ١٦ إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُۥ وَقُرْءَانَهُۥ} [القيامة: 16-17]، قال: جَمْعُه في صدرِك، ثم تَقرَؤُه، {فَإِذَا قَرَأْنَٰهُ فَاْتَّبِعْ قُرْءَانَهُۥ} [القيامة: 18]، قال: فاستمِعْ له وأنصِتْ، ثم إنَّ علينا أن تَقرأَه، قال: فكان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إذا أتاه جِبْريلُ عليه السلام استمَعَ، فإذا انطلَقَ جِبْريلُ قرَأَه النبيُّ صلى الله عليه وسلم كما أقرأَه». أخرجه البخاري (٧٥٢٤).

* سورة (القيامة):

سُمِّيت سورة (القيامة) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله بهذا اليومِ العظيم.

1. أهوال يوم القيامة (١-١٥).

2. طريق النجاة (١٦-١٩).

3. عَوْدٌ لمَشاهدِ القيامة (٢٠-٢٥).

4. ساعة الموت (٢٦-٤٠).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (8 /487).

يقول ابن عاشور رحمه الله: «اشتملت على إثباتِ البعث، والتذكيرِ بيوم القيامة، وذِكْرِ أشراطه، وإثبات الجزاء على الأعمال التي عملها الناسُ في الدنيا، واختلاف أحوال أهل السعادة وأهل الشقاء، وتكريم أهل السعادة، والتذكير بالموت، وأنه أول مراحلِ الآخرة، والزَّجر عن إيثار منافعِ الحياة العاجلة على ما أُعِدَّ لأهل الخير من نعيم الآخرة». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (29 /337).