ترجمة سورة الإنشقاق

الترجمة اليابانية

ترجمة معاني سورة الإنشقاق باللغة اليابانية من كتاب الترجمة اليابانية.
من تأليف: روايتشي ميتا .

1.天が裂け割れて,
2.その主(の命)を聞き,従う時,
3.大地が延べ広げられ,
4.その中のものを吐き出して空になり,
5.その主(の御命令)を聞き,従う時。
6.おお人間よ,本当にあなたは,主の御許へと労苦して努力する者。かれに会うことになるのである。
7.その時右手にその書冊を渡される者に就いては,
8.かれの計算は直ぐ容易に精算され,
9.かれらは喜んで,自分の人々の許に帰るであろう。
10.だが背後に書冊を渡される者に就いては,
11.直に死を求めて叫ぶのだが,
12.燃える炎で焼かれよう。
13.本当にかれは,自分の人々の中で歓楽していた。
14.かれは,本当に(主の許に)帰ることなどないであろうと思っていた。
15.いや,主はいつもかれを見通しておられる。
16.わたしは,落日の夕映えによって誓う。
17.夜と,それに帰り集うものにおいて,
18.また満ちたる月にかけて(誓う)。
19.あなたがたは,必ず一層から他層に登るであろう。
20.それでも,かれらが信じないのはどうした訳か。
21.クルアーンが,かれらに読唱されると,かれらはサジダしようとはしない。〔サジダ〕
22.いや,信じない者は,(それを)嘘であると言う。
23.だがアッラーは,かれらの胸に隠すことを熟知なされる。
24.それであなたは,痛烈な懲罰をかれらに伝えなさい。
25.だが信仰して善行に勤しむ者は別である。かれらには絶えることのない報奨があろう。
سورة الإنشقاق
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الانشقاق) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (الانفطار)، وقد افتُتحت ببيان ما يسبق يومَ القيامة من أهوالٍ، وجاءت على ذكرِ أحوال الناس عند لقاء الله، وفي جزائهم وتقسيمهم إلى صِنْفَينِ: صنفٍ آمن بهذا اليوم فهو من أهل الجنان، وصنفٍ كذَّب به فهو من أهل النيران.

ترتيبها المصحفي
84
نوعها
مكية
ألفاظها
109
ترتيب نزولها
83
العد المدني الأول
25
العد المدني الأخير
25
العد البصري
23
العد الكوفي
25
العد الشامي
23

* سورة (الانشقاق):

سُمِّيت سورة (الانشقاق) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقوله تعالى: {إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنشَقَّتْ} [الانشقاق: 1].

* سورة (الانشقاق) من السُّوَر التي وصفت أحداثَ يوم القيامة بدقة؛ لذا كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم يدعو الصحابةَ إلى قراءتها:

عن عبدِ اللهِ بن عُمَرَ رضي الله عنهما، قال: قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «مَن سَرَّه أن ينظُرَ إلى يومِ القيامةِ كأنَّه رأيَ عينٍ، فَلْيَقرأْ: {إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنفَطَرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنشَقَّتْ}». أخرجه الترمذي (٣٣٣٣).

1. من أهوال يوم القيامة (١-٥).

2. أحوال الإنسان عند لقاء ربه (٧-١٥).

3. أحوال الإنسان في هذه الحياة (١٦-٢٥).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /75).

إثباتُ هولِ يوم القيامة، وما يسبقه من أحداث، وتنعيمُ اللهِ أولياءَه يوم الحساب؛ لأنَّهم صدَّقوا بهذا اليوم وآمَنوا به، وعقاب الله لمن كفَر بهذا اليوم؛ لأنهم كانوا لا يُقِرُّون بالبعث والعَرْضِ على الملك الذي أوجَدهم وربَّاهم؛ كما يَعرِض الملوك عبيدَهم، ويحكُمون بينهم؛ فينقسمون إلى أهل ثواب، وأهل عقاب، واسمها (الانشقاق) دالٌّ على ذلك.

ينظر: "مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور" للبقاعي (3 /172).