ترجمة سورة الإنشقاق

الترجمة الكورية

ترجمة معاني سورة الإنشقاق باللغة الكورية من كتاب الترجمة الكورية.
من تأليف: رجمها حامد تشوي .

하늘이 산산히 갈라지고
주님께 순종하며 의무를 다하도다
대지가 편편하게 펼쳐지고
그안의 모든 것이 내던져지어 텅비게 되매
주님께 순종하며 의무를 다하 도다
인간들이여 실로 너희가 주님 을 향해 노력하나니 너희는 그분 을 만날 것이라
그의 기록이 오른 손에 있는 자는
그의 기록이 편안히 계산되니
기뻐하며 그의 가족으로 돌아가노라
그러나 그의 기록이 뒤에 있는 자는
죽음을 향하여 소리칠 것이 니
그는 타오르는 불지옥으로 들어가니라
실로 그는 그의 무리들과 즐 거히 방황 했을 뿐
하나님에게로 귀의하리라 생 각지 아니 했노라
그렇지 않노라 실로 주님께 서는 인간을 지켜보고 계시니라
해질 때의 황혼을 두고 맹 세하사
밤과 모여든 모든 것을 두 고 맹세하며
완전히 차오른 달을 두고 맹 세하나니
실로 너희는 한 상황에서 다른 상황으로 옮겨 가니라
그럼에도 그들이 믿지 아니 하려 한 것은 무슨 일이뇨
꾸란이 그들에게 낭송되나 부복하여 경배하지 아니하며
오히려 그것을 거짓이라 불 신하더라
그러나 하나님은 그들의 심 중에 감추고 있는 모든 것을 아시 나니
그들에게 고통스러운 벌이 있을 것이라는 것을 경고하라
그러나 믿음으로 선을 행하 는 의로운 자들에게는 단절되지 않는 영원한 보상이 있을 것이라
سورة الإنشقاق
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الانشقاق) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (الانفطار)، وقد افتُتحت ببيان ما يسبق يومَ القيامة من أهوالٍ، وجاءت على ذكرِ أحوال الناس عند لقاء الله، وفي جزائهم وتقسيمهم إلى صِنْفَينِ: صنفٍ آمن بهذا اليوم فهو من أهل الجنان، وصنفٍ كذَّب به فهو من أهل النيران.

ترتيبها المصحفي
84
نوعها
مكية
ألفاظها
109
ترتيب نزولها
83
العد المدني الأول
25
العد المدني الأخير
25
العد البصري
23
العد الكوفي
25
العد الشامي
23

* سورة (الانشقاق):

سُمِّيت سورة (الانشقاق) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقوله تعالى: {إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنشَقَّتْ} [الانشقاق: 1].

* سورة (الانشقاق) من السُّوَر التي وصفت أحداثَ يوم القيامة بدقة؛ لذا كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم يدعو الصحابةَ إلى قراءتها:

عن عبدِ اللهِ بن عُمَرَ رضي الله عنهما، قال: قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «مَن سَرَّه أن ينظُرَ إلى يومِ القيامةِ كأنَّه رأيَ عينٍ، فَلْيَقرأْ: {إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنفَطَرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنشَقَّتْ}». أخرجه الترمذي (٣٣٣٣).

1. من أهوال يوم القيامة (١-٥).

2. أحوال الإنسان عند لقاء ربه (٧-١٥).

3. أحوال الإنسان في هذه الحياة (١٦-٢٥).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /75).

إثباتُ هولِ يوم القيامة، وما يسبقه من أحداث، وتنعيمُ اللهِ أولياءَه يوم الحساب؛ لأنَّهم صدَّقوا بهذا اليوم وآمَنوا به، وعقاب الله لمن كفَر بهذا اليوم؛ لأنهم كانوا لا يُقِرُّون بالبعث والعَرْضِ على الملك الذي أوجَدهم وربَّاهم؛ كما يَعرِض الملوك عبيدَهم، ويحكُمون بينهم؛ فينقسمون إلى أهل ثواب، وأهل عقاب، واسمها (الانشقاق) دالٌّ على ذلك.

ينظر: "مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور" للبقاعي (3 /172).