ترجمة سورة الإنشقاق

الترجمة الصينية للمختصر في تفسير القرآن الكريم

ترجمة معاني سورة الإنشقاق باللغة الصينية من كتاب الترجمة الصينية للمختصر في تفسير القرآن الكريم.

当天为众天使的下降而绽裂的时候,
它听从它的主的命令,那是它的义务,
当真主展开大地,像展开一张皮革一样,
大地将自己体内的宝藏和死人统统抛掉,摆脱了他们
它听从它的主的命令,那是它的义务,
任何人都有真主所派遣予以保护的天使,并记录他的行为以便在复活日清算。
至于以右手接受功过簿的人,
真主将轻松地清算他,并毫无指责地为他展开他的功过簿,
然后,那人便欢心地回到家人那里。
至于从背后以左手接受功过簿的人,
他将为自己叫苦连天,
然后,他进入火狱接受其灼热,
在今世,他曾以自己的不信道和作恶洋洋得意地在家人中间,
他以为自己死亡之后不再被复活。
不然!真主将像初次创造他一样使他复活。他的主对他的状态是鉴察的,其中任何事物都不会瞒祂,祂将依其报酬他。
真主以太阳落山之后天际的晚霞盟誓,
以夜及其所包罗的盟誓,
以完美时成为园月的月亮盟誓,
人们啊!你们必经过一滴精液,再一块血,再一团肉,先是生,后是死,再是复活的一个接一个的状态。
这些不信道者怎能不信真主和后世呢?
当有人对他们宣读《古兰经》的时候,他们拒不叩头呢?
不然,不信道者否认他们的使者带来的教诲。
真主至知他们内心所隐藏的,他们的行为丝毫不能隐藏于祂。
使者啊!告诉他们等待他们的是严厉的刑罚。
除非信真主且行善的人们,他们将享有永不磬尽的恩惠,即乐园。
سورة الإنشقاق
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الانشقاق) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (الانفطار)، وقد افتُتحت ببيان ما يسبق يومَ القيامة من أهوالٍ، وجاءت على ذكرِ أحوال الناس عند لقاء الله، وفي جزائهم وتقسيمهم إلى صِنْفَينِ: صنفٍ آمن بهذا اليوم فهو من أهل الجنان، وصنفٍ كذَّب به فهو من أهل النيران.

ترتيبها المصحفي
84
نوعها
مكية
ألفاظها
109
ترتيب نزولها
83
العد المدني الأول
25
العد المدني الأخير
25
العد البصري
23
العد الكوفي
25
العد الشامي
23

* سورة (الانشقاق):

سُمِّيت سورة (الانشقاق) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقوله تعالى: {إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنشَقَّتْ} [الانشقاق: 1].

* سورة (الانشقاق) من السُّوَر التي وصفت أحداثَ يوم القيامة بدقة؛ لذا كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم يدعو الصحابةَ إلى قراءتها:

عن عبدِ اللهِ بن عُمَرَ رضي الله عنهما، قال: قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «مَن سَرَّه أن ينظُرَ إلى يومِ القيامةِ كأنَّه رأيَ عينٍ، فَلْيَقرأْ: {إِذَا اْلشَّمْسُ كُوِّرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنفَطَرَتْ}، و{إِذَا اْلسَّمَآءُ اْنشَقَّتْ}». أخرجه الترمذي (٣٣٣٣).

1. من أهوال يوم القيامة (١-٥).

2. أحوال الإنسان عند لقاء ربه (٧-١٥).

3. أحوال الإنسان في هذه الحياة (١٦-٢٥).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /75).

إثباتُ هولِ يوم القيامة، وما يسبقه من أحداث، وتنعيمُ اللهِ أولياءَه يوم الحساب؛ لأنَّهم صدَّقوا بهذا اليوم وآمَنوا به، وعقاب الله لمن كفَر بهذا اليوم؛ لأنهم كانوا لا يُقِرُّون بالبعث والعَرْضِ على الملك الذي أوجَدهم وربَّاهم؛ كما يَعرِض الملوك عبيدَهم، ويحكُمون بينهم؛ فينقسمون إلى أهل ثواب، وأهل عقاب، واسمها (الانشقاق) دالٌّ على ذلك.

ينظر: "مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور" للبقاعي (3 /172).